صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أشاد وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة اليمني عبدالرقيب فتح، بجهود مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وقيامه بتوزيع 7862 وجبة خفيفة على مدارس يوجد بها طلاب نازحون بمدينة المخا في محافظة تعز.
ونوه فتح ببدء تنفيذ مشروع الحقيقة المدرسية للعام الدراسي 2017-2018 من قبل الهيئة اليمنية-الكويتية للإغاثة وتوزيع 18 ألف حقيبة مع مستلزماتها لطلاب المرحلتين الأساسية والثانوية بمحافظة تعز، وتوزيع الهلال الأحمر الإماراتي حقائب مدرسية متنوعة على طلاب المدارس في محافظة حضرموت.
وقال فتح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) «إن هذا المشروع يأتي في إطار مشروع إغاثي متكامل لمعظم محافظات الجمهورية ويشمل قطاعات التعليم، والغذاء، والصحة والمياه»، موضحاً أن البرامج الإغاثية لمكتب تنسيق المساعدات الخليجية الإنسانية المقدمة لليمن يسير بشكل سليم وممتاز وفق خطط أعدت لتحسين الوضع الإنساني في البلاد، وأن اللجنة العليا للإغاثة تنسق مع كافة المانحين لإيصال المساعدات الإغاثية والإنسانية إلى كافة المحافظات.
وعبر فتح عن تقديره لكافة جهود دول مجلس التعاون الخليجي في دعم العملية التعليمية ومد الطلاب بالمستلزمات في بدء العام الدراسي، في اليمن ومساعدة الحكومة في المضي قدماً في إنجاح مسيرة التعليم اليمن، داعياً المنظمات الأممية إلى إعادة النظر في تقاريرها المغلوطة التي ترفع إلى الأمم المتحدة بشأن الأطفال والتعليم في اليمن.
وأشار وزير الإدارة المحلية إلى أن مساعدات دول مجلس التعاون الخليجي لم تقتصر على الجانب التعليمي فقط بل شملت كافة القطاعات المرتبطة بحياة المواطنين وساهمت في تحسين الوضع الإنساني.