تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
أكد موريس أوبستفيلد كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي أن أداء الاقتصاد الصيني شهد تحسنا أفضل مما كان متوقعا، على خلفية التسهيل الائتماني والاستثمارات العامة الوفيرة والسياسات التوسعية.
وقال أوبستفيلد، في المؤتمر الصحفي بالعاصمة الأمريكية واشنطن ، إن الصندوق خفض من توقعاته بشأن نمو اقتصاد الولايات المتحدة بشكل طفيف، لتعكس بذلك ضعف نتائج الربع الأول من العام الجاري.
لافتا في الوقت ذاته إلى انخفاض أهمية سياسة التحفيز المالي في الوقت الحالي مقارنة بما كان متوقعا في أبريل الماضي.
وأشار إلى أن منطقة اليورو سجلت أهم التطورات في توقعات الصندوق بشأن آفاق النمو العالمي، حيث شهدت تسارعا قويا مع تحسن الثقة وعودة العرض الائتماني إلى وضعه الطبيعي.
وبالرغم من قوة أكبر شريك تجاري لها، وصف التقرير الاقتصاد البريطاني بأنه "استثناء" لتحسن توقعاته في عام 2017، في ظل معاناة آفاق الاقتصاد البريطاني من عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مما يحد من الإنفاق ويضعف وتيرة الدخل.
ونوه أوبستفيلد إلى أنه بالرغم من التعافي الواسع في الاقتصاد العالمي، إلا أن الصندوق يرى أن ثمار النمو لا يشعر بها الكثيرون، خاصة في بعض الاقتصادات الناشئة الأصغر حجما، ولا سيما بالنسبة لمصدري النفط والدول التي تعاني من الجفاف أو عدم الاستقرار السياسي.
وأضاف "استمرت أوجه عدم التوازن في التجارة العالمية في التقليل من حدة الفائض التجاري الصيني .
وارتفعت نسبة الواردات في أكبر اقتصاد في العالم، في الوقت الذي تتراجع فيه بعض الفوائض الأوروبية مع زيادة الإنفاق المحلي".