صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلنت السعودية، أمس الخميس، مقتل أحد جنودها، في معارك مع "الحوثيين"، على حدودها الجنوبية مع اليمن، ليرتفع عدد قتلاها، في هذا الشريط، إلى 53 عسكريا، منذ العاشر من مايو/ أيار الماضي.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" أن الجندي أول، محمد بن علي الحارثي، أحد منسوبي حرس الحدود، قتل بالحد الجنوبي، في قطاع العارضة، بمنطقة جازان، في إشارة للحدود التي تشهد معارك مع الحوثيين، منذ أكثر من عامين.
ووفقا للوكالة، نقل الأمير محمد بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان بالنيابة، تعازي القيادي السعودية، لوالد وأسرة الجندي في محافظة صامطة (جنوب غرب).
ولم تتطرق الوكالة إلى ظروف وملابسات مقتل الجندي، لكن وسائل إعلام سعودية، تحدثت، اليومين الماضيين، عن صد هجمات للحوثيين في جازان، وانفجار لغم أرضي زرعه الحوثيون، بدورية عسكرية، ما أسفر عن سقوط قتلى.
وبمقتل الجندي "الحارثي"، يرتفع عدد قتلى الجيش السعودي، في الشريط الحدودي مع اليمن، إلى 53 عسكريا، منذ العاشر من مايو/أيار الماضي.
ويعد الشريط الجنوبي أكثر جبهات الحرب استنزافا، وفق حصيلة للأناضول، مستقاة من مصادر سعودية رسمية.
ووسط التصعيد المستمر، كثف الحوثيون من هجماتهم الصاروخية، على الأراضي السعودية، وأعلنوا تقدمهم في مواقع عسكرية داخل المملكة.
وفي المقابل، يواصل طيران التحالف العربي، بقيادة الرياض، شن عشرات الغارات، على المناطق الحدودية، مستهدفة مواقع الحوثيين، وقوات حليفهم، الرئيس السابق، علي عبد الله صالح.