موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي الموت يفجع السلطات الإماراتية.. أبو ظبي تعلن وفاة احد شيوخ آل نهيان
كشفت وثيقة رسمية عن قرار لمدير أوقاف عدن محمد حسين الوالي بتعيين نفسه إماما وخطيبا لمسجد أويس القرني في الإنشاءات دار سعد بمدينة عدن (جنوبي اليمن).
وكما كشفت وثيقة أخرى تداولها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي عن قرار آخر لـ«الولي» يقضي بتعيين «ضياء باسندوه» أمام وخطيب مسجد عثمان بن عفان بالمنصورة.
وأشار الناشطون الى ان «ضياء باسندوه، قد استشهد في معارك المقاومة ضد مليشيا الحوثي والمخلوع صالح أثناء عدوانهم على عدن».
وفي قرار لـ«الوالي» قبل أيام، أبعد أكثر من 30 خطيبا وإماما من مختلف التيارات السلفية والصوفية وغيرها، من عدد دور العبادة، في الوقت الذي فرض موالين له داخل المساجد بقوة السلاح، واعتقال بعض الأئمة الرافضين لقراراته.
وتسببت قرارات تغيير أئمة وخطباء المساجد في عدن التي يتخذ منها الرئيس «عبد ربه منصور هادي» وفريقه الحكومي مقرا لهم، واستبدالهم بمحسوبين على تيار السلفي الموال للامارات «بن بريك»، في حالة استياء وسخط واسعين.
وطالب سكان محليون من الحكومة الشرعية التدخل لإيقاف عملية الإقصاء هذه التي طالت 32 مسجدا، ووضعت التعايش والتنوع على حافة الخطر في ظل تعالي أصوات تحذر من نقل الفوضى إلى دور العبادة.