في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
كشفت وثيقة رسمية عن قرار لمدير أوقاف عدن محمد حسين الوالي بتعيين نفسه إماما وخطيبا لمسجد أويس القرني في الإنشاءات دار سعد بمدينة عدن (جنوبي اليمن).
وكما كشفت وثيقة أخرى تداولها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي عن قرار آخر لـ«الولي» يقضي بتعيين «ضياء باسندوه» أمام وخطيب مسجد عثمان بن عفان بالمنصورة.
وأشار الناشطون الى ان «ضياء باسندوه، قد استشهد في معارك المقاومة ضد مليشيا الحوثي والمخلوع صالح أثناء عدوانهم على عدن».
وفي قرار لـ«الوالي» قبل أيام، أبعد أكثر من 30 خطيبا وإماما من مختلف التيارات السلفية والصوفية وغيرها، من عدد دور العبادة، في الوقت الذي فرض موالين له داخل المساجد بقوة السلاح، واعتقال بعض الأئمة الرافضين لقراراته.
وتسببت قرارات تغيير أئمة وخطباء المساجد في عدن التي يتخذ منها الرئيس «عبد ربه منصور هادي» وفريقه الحكومي مقرا لهم، واستبدالهم بمحسوبين على تيار السلفي الموال للامارات «بن بريك»، في حالة استياء وسخط واسعين.
وطالب سكان محليون من الحكومة الشرعية التدخل لإيقاف عملية الإقصاء هذه التي طالت 32 مسجدا، ووضعت التعايش والتنوع على حافة الخطر في ظل تعالي أصوات تحذر من نقل الفوضى إلى دور العبادة.