تفاصيل وحصيلة انفجار مبنى وسط مدينة تعز مخابرات الحوثي تعتقل قياديين في حزب المؤتمر جناح صنعاء نادي النصر السعودي يعلن اسم مدربة الجديد وأول مباراة له مأرب .. ندوة فكرية تدعو لإنعاش الذاكرة الوطنية للأجيال بنضالات شهداء ثورة 26 سبتمبر المجيدة طارق صالح يطير إلى موسكو... ما لمهمة؟ ضربة فضائية موجعة تستهدف ابرز موارد الحوثي التي تدر ذهباً منظمة «اليونيسف» ترد على اتهامات الحوثيين بتدمير التعليم في اليمن المبعوث الأممي إلى اليمن يحرج الحوثيين من طهران بهذه التصريح إيران تعيد مشهدية حرب الظل بينها وبين إسرائيل إلى الواجهة أردوغان يكشف استراتيجية تريكا في العلاقات الدولية مع دول الشرق والغرب
أكدت أنقرة توصلها مع موسكو لاتفاقيتين لوقف النار والحل السياسي في سوريا.
وزير الخارجية التركي أشار إلى رغبة بلاده في وقف تام لإطلاق النار، وانتقال سياسي من خلال التفاوض، مشيراً إلى أن هذا الانتقال مستحيل بوجود الأسد، ولن تقبله المعارضة.
هذا وأشار الكرملين إلى أنه لا يستطيع التعليق وليست لديه معلومات كافية عن التقارير بشأن مقترح من روسيا وتركيا لوقف إطلاق النار في سوريا.
يأتي ذلك بعد أن أعلنت المعارضة السورية انفتاحها على أي مفاوضات بعد ساعات من نأيها بنفسها عن محادثات قالت روسيا إنها تجري بين المعارضة والنظام.
وعاد الائتلاف ممثلاً بهيئة التفاوض لإبداء الاستعداد للدخول في مفاوضات جادة ترعاها قوى مؤثرة في الصراع السوري قال الائتلاف إنها غيرت موقفها إيجاباً باتجاه الثورة السورية وسط انفتاح تام على حوار أستانة المرتقب في عاصمة كازاخستان.
وقبل قليل، أعلنت وسائل إعلام تركية عن اتفاق روسي تركي على شروط وقف إطلاق النار في سوريا، والذي من المفترض أن يمهد للحوار المرتقب.
وكانت روسيا وإيران وتركيا قد أبدت الأسبوع الماضي استعدادها للوساطة في اتفاق سلام، بعد إجراء محادثات في موسكو، حيث تبنت الدول الثلاث إعلاناً يحدد المبادئ الأساسية التي يتعين أن يتضمنها أي اتفاق يتم التوصل إليه.
وتقف أنقرة وموسكو على طرفي نقيض في النزاع السوري، إذ طالبت تركيا مراراً برحيل رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في حين تقدم روسيا وإيران الدعم له.
ويتعاون البلدان (تركيا وروسيا) منذ أشهر حول سوريا، لاسيما إثر تطبيع العلاقات بينهما، بعد أزمة نجمت عن إسقاط تركيا طائرة روسية السنة الماضية.