الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي الموت يفجع السلطات الإماراتية.. أبو ظبي تعلن وفاة احد شيوخ آل نهيان اكبر عرض استثماري في مجال الطيران .. السعودية تكشف عن فرص استثمارية بقيمة 100 مليار دولار بريطانية تكشف عن محاولة اختطاف فاشلة لسفينة في السواحل اليمنية الإدارة الأمريكية تستعد لحرب جديدة مع الصين بسبب السيارات الكهربائية الصينية الحوثيون يعتقلون العشرات من قيادات وعناصر حزب المؤتمر الشعبي.. ويفرضون إقامة جبرية على هؤلاء زيارة ''خاطفة'' لأول وزير خارخية خليجي يصل العاصمة عدن العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة
برز الفرق الذي كان حاضراً على مر السنين، والذي يعترف به المخلوع، ويجيب عنه بلسانه، فيما كان محيَّا الموت حاضراً، والملامح تجيب عن سؤال محاولة اغتيال.
وكان لزاماً على #السعودية أن يكون الفرق كبيراً منذ البداية، إذ أحسنت النية، وأساء هو وحده، وثُلة تستمد قواها من دولة خارجية، وكان كل هذا بمنأى عن إخوة الشعبين، السعودي واليمني، اللذين تشاركا في العِرْق وحسن الجوار والتنمية المتبادلة.
واصطدم الدور البارز للشعب اليمني، داخل #اليمن وخارجه، في بناء بلده وتنمية موارده والحفاظ على وحدته الفتية، بحاجز بنى معالمه المخلوع، حين استهوى الاستئثار بمكتسبات اليمن ومفاصله السياسية لعقود، فكانت الثورة الشابة اليمنية عام 2011، المطالبة بإسقاط منظومة حكم صالح المتشعبة، حينها بادر الجيران لاستيعاب الأمر، فكانت المبادرة الخليجية التي تمت برضى الجميع، حتى اصطدمت هي الأخرى بأهواء المخلوع وعهوده المنكوصة.
وتتجدد مسألة الفرق في التعامل، وتتعهد الرياض بحماية اليمن مجدداً، من انقلابيين على شرعية أممية، يقودهم المخلوع إلى المجهول، فتجرأ هو وأصدقاؤه الجدد على الحدود السعودية، فكان الرد عليه وعلى أصدقائه، وحدهم، والإخاء والأمن للشعب اليمني.
ويفيض التاريخ بالوقائع، ولم يعد سراً أن علاقة السعودية بالمخلوع وانقلابييه، لا تشبه أبداً علاقتها باليمن واليمنيين