عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم
قالت الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة هي ثاني أكبر مانح للمساعدات الإنسانية في اليمن حتى 10 يونيو/حزيران الجاري، بعد المملكة العربية السعودية.
وبحسب رسم بياني نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية الأمريكية عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد احتلت المساعدات الأمريكية المرتبة الثانية بعد السعودية بـ 317.726.622 دولار، بينما بلغت المساعدات السعودية والتي احتلت المركز الأول 413.625.813 دولار.
وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة بـ 312.649.465 دولار، أما المرتبة الرابعة فجاءت بريطانيا بـ180.346.108 دولار.
وجاء الاتحاد الأوروبي في المرتبة الخامسة بـ 95.164.792 دولار، وفي المرتبة السادسة، جاء ألمانيا بـ89.098.907 دولار.
واحتلت قطر المرتبة السابعة في المساعدات الإنسانية إلى اليمن بـ 59.335.901 دولار، تليها اليابان بـ56.913.590 دولار.
أما السويد فجاءت في المرتبة الثامنة بـ 34.626.2177، تلتها كندا بـ 32.865.475 دولار.
وكانت منظمة الصحة العالمية قالت في بيان لها مارس/آذار الماضي إن أكثر من 21 مليون شخص فى اليمن، (حوالي 82% من إجمالي السكان)، يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، بما فيهم حوالي 2.5 مليون نازح، ويقطن أكثر من ثلث السكان المحتاجين في مناطق يستحيل أو يصعب الوصول إليها.
وأوضحت المنظمة، أن ما يزيد عن 14 مليون شخص يحتاجون للخدمات الصحية العاجلة، بما فيهم أكثر من مليوني طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، إضافة للنساء الحوامل والمرضعات، ولكن رغم تلك الاحتياجات العاجلة، فإن حوالي 25% من المرافق الصحية أغلقت أبوابها بسبب الأضرار التي تعرضت لها، أو بسبب نقص الكوادر الطبية، والأدوية، وغيرها من الموارد.