النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة
تسعى الحكومة اليمنية خلال الفترة المقبلة إلى الطلب من التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية العودة للمسار العسكري في اليمن، مع استمرار الحوثيين وحلفائهم في عرقلة مسار مشاورات السلام المنعقدة في الكويت.
أربعة ألوية عسكرية لاقتحام مدينة صنعاء وتحريرها من الانقلابيين بدعم من المقاومة الشعبية .
فقد أكد وزير الإعلام اليمني الدكتور محمد القباطي أن الشرعية في صدد الطلب من قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العودة للمسار العسكري في اليمن، خاصة بعد أن وصلت مشاورات الكويت إلى طريق مسدود.
واعتبر القباطي، في تصريحات لصحيفة "الرياض" السعودية، أن قرار الهدنة كان خطأ، فالتوافق على وقف إطلاق النار جعل الطرف الانقلابي يستفيد من الهدنة للتوسع بالأرض، مضيفاً أن هناك مستشارين إيرانيين وضباطاً عراقيين وقوات لبنانية من حزب الله.
وعلى صعيد متصل، وضع الجيش الوطني اليمني خطته العسكرية المقرر تنفيذها في عملية تحرير العاصمة اليمنية صنعاء، التي تعتمد على أكثر من أربعة ألوية لاقتحام المدينة، مع تطويقها من الناحية الشرقية والشمالية، فيما سيتكفل لواء بكامل عتاده باقتحام أمانة العاصمة، وفق استراتيجية عسكرية للحفاظ على المنطقة التاريخية.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها صحيفة "الشرق الأوسط" عن ملامح الخطة العسكرية المزمع تنفيذها، فإن الجيش الوطني سيقوم بتحريك آلياته وقواته البشرية في وقت واحد ومن عدة محاور في جبهة نهم، وتتمركز في تومة، وبن غيلان المطلة على مطار العاصمة صنعاء، وستقوم وحدات عسكرية باختراق المطار بشكل مباشر وسريع، في حين يتقدم لواء عسكري بتطويق الـ4 المداخل الرئيسية لأمانة العاصمة من انتشار أكثر من ألف فرد من الأجهزة الأمنية التي ستقوم بعملية حفظ الأمن في المناطق التي تقع تحت قبضة الجيش الوطني.
وقبيل عملية تحرير العاصمة اليمنية سيكون هناك تنسيق مع بعض القيادات التابعة للمقاومة الشعبية في داخل المدنية، لتكون على أهبة الاستعداد بالتزامن مع عملية التحرير ومع هذا التحرك ستنضم المقاومة الشعبية في خارج المدينة مع قيادات الشعبية في عملية التطهير.