مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أكد نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر خلال لقائه المبعوث الأممي في الرياض، أن الحكومة متمسكة بإيجاد حل يُنهي الانقلاب ويحقن دماء اليمنيين، مطالبا الأمم المتحدة بكبح جماح الانقلابيين، يأتي ذلك ضمن لقاءات يجريها المبعوث الأممي الذي وصل إلى الرياض مع المسؤولين اليمنيين، في إطار التحضيرات الجارية للمفاوضات المقبلة في الثامن عشر من ابريل بالكويت.
وفي الرياض التي وصل إليها ولد الشيخ، التقى رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر، الذي أكد أن الحكومة اليمنية تريد سلاما دائما يحقق آمال كل اليمنيين ويكون السلاح بيد الدولة وليس بيد أطراف أخرى. بن دغر أشار إلى أن اليمنيين يريدون الخروج من هذه الأزمة.
من جهته، أكد المبعوث الأممي مجددا أن النقاط الخمس التي سبق الإعلان عنها هي المحور الرئيسي لمشاورات الكويت، ومنها الانسحاب وتسليم السلاح ومؤسسات الدولة، ولد الشيخ أحمد عبر عن أمله بنجاح الهدنة.
زيارة المبعوث الأممي للرياض تشمل أيضا لقاء مع الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ورئيس الفريق الحكومي التفاوضي، لبحث سريان الهدنة ومناقشة آخر الترتيبات لمشاورات الكويت المرتقبة.
وكان وزير الخارجية اليمني، عبدالملك المخلافي، أكد أن الحكومة اليمنية قدمت كل ما يمكن لضمان وقف إطلاق النار، وتخفيف المعاناة عن اليمنيين، والتوجه إلى الكويت في ظل أجواء إيجابية على أمل التزام الطرف الآخر بكل الشروط والاتفاقيات التي وقعت.
وبعيدا عن أجواء الهدنة وخروقاتها، تشير الأنباء إلى أن هناك ترتيبات سياسية يجري الإعداد من خلالها للمفاوضات بمشاركة كل أطراف الأزمة والوسطاء الإقليميين والدوليين لإنضاج التسوية والعودة للعملية السياسية.