لاعب ريال مدريد يفوز بجائزة الأفضل في الدوري الإسباني.. ماذا قدم؟ صحيفة عبرية.. لهذه الأسباب معركة رفح قد تجبر إسرائيل على وقف إطلاق النار دون صفقة للأسرى اللواء العرادة يدشن افتتاح مشروعين بمأرب بكلفة بلغت سبعمائة ألف دولار عاجل.. ضربات جوية أميركية - بريطانية على مواقع للحوثيين المليشيات الانقلابية تعرض منزل مسؤول رئاسي للبيع مركزي عدن يضيّق الخناق على الرئه الاقتصادية للمليشيات وقناة المسيرة تعترف بالألم وتصفه بالتصعيد الخطير الإنترنت الميت .. ماذا تعرف عنه ؟ ربع صفحات الويب لا يمكنك الوصول اليها. الصين تعلن موافقتها التدخل لوقف التوترات في «البحر الأحمر» من دبي رئيس الوزراء يتحدث عن مستقبل اليمن ويفند السرديات الخاطئة عن القضية اليمنية الكشف عن موعد إطلاق أقوى صاروخ فضائي في العالم.. تحدي العودة السالمة
قال وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور عبدالرزاق الأشول، والذي أطلقه الحوثيون بوساطة قام بها المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بعد اعتقال دام ستة أشهر، إن القيادي الحوثي، محمد عبدالسلام، زاره في السجن قبل خروجه، واعتذر له عما حدث منهم.
وبحسب صحيفة الوطن السعودية فقد قال الاشول أنه ما يزال يعاني من فرض الإقامة الجبرية عليه، بعد إطلاقه، من أجل عدم مغادرة اليمن أو الانضمام إلى السلطة الشرعية، مما يمثل قيودا إضافية عليه.
وعن ظروف حبسه، وما إذا كان قد تعرض لسوء المعاملة، قال "تم اعتقالي ستة أشهر، قضيت أربعا منها في سجون المباحث، وشهرين في فيلا خاصة، لا أعرف موقعها، حيث تم نقلنا بطريقة سرية إليها".
ونفى الأشول أن يكون التقى خلال فترة حبسه وزير الدفاع المعتقل، اللواء محمود الصبيحي، وأضاف "لم ألتقه، لكني عرفت أنه ومن معه بخير، ولا أستطيع البوح في الحقيقة بأي معلومات أخرى عن هذا الأمر، لأن الظروف الحالية لا تسمح بتفاصيل أكثر.
أما عن معاملة الحوثيين لنا، فقد كانت في الغالب غير جيدة، وتعاملوا معنا بقسوة في كثير من الأحيان، ولم نكن نعلم ماذا يريدون بالضبط، حتى خلال التحقيقات، فقط أخذونا أسرى، والذين حققوا معنا هم من جهاز الأمن القومي، وفي النهاية طلبوا مني ضمانات لمشايخ وشخصيات وتجار، وبالفعل تقدم مشايخ من منطقتي في حجة وآخرين من إب وصنعاء وعمران ومناطق أخرى بتقديم تلك الضمانات، والحمد لله تم الإفراج عني، ولكنها تبقى تجربة تحمل كثيرا من الدروس، التي حتما سأستفيد منها في تريب أولوياتي، سواء في إدارة حياتي، أو قضايا الوطن وما يعانيه".