دورتموند يضرب باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة
اعلنت قوات الشرعية سيطرتها التامة على معسكر فرضة نهم عند المدخل الشرقي للعاصمة، بعد ثلاثة أيام من المعارك الطاحنة هناك.
مصدر عسكري أكد ان القوات الحكومية وحلفائها "تمكنوا من استعادة السيطرة على مقر قيادة اللواء 312 بفرضة نهم، بعد مواجهات عنيفة عصر امس الخميس".
وأوضح المصدر ان قواته أجبرت الحوثيين على الانسحاب من المعسكر، كما استعادت كميات كبيرة من السلاح، بينها مدرعات ودبابات وصواريخ.
المصدر العسكري، تحدث عن اتصالات قبليه، لتسهيل عبور القوات الحكومية في المناطق المجاورة، مقابل خروج امن للحوثيين منها بعد تسليم أسلحتهم، وهو ما نفاه متحدثون عن جماعة الحوثيين.
ويقول متحدثون ومقاتلون من حلفاء الحكومة، أن مديرية ارحب المجاورة ذات الغالبية السنية، الممتدة الى المدخل الشمالي لصنعاء، هي الوجهة المقبلة للحملة العسكرية المدعومة من قوات التحالف.
وكانت القوات الحكومية تمكنت خلال الايام الماضية من استعادة عديد المواقع الهامة، قبل السيطرة على المعسكر الحصين عند المدخل الشرقي للعاصمة صنعاء، على وقع غارات جوية عنيفة وقصف مدفعي وصاروخي كثيف على تحصينات الحوثيين في المنطقة الإستراتيجية الواقعة عند مفترق طرق بين العاصمة اليمنية، وثلاث محافظات أخرى.
وتسود مخاوف من في الشارع اليمني من تداعيات انتقال المعارك الى العاصمة، لكن مراقبين لميزان القوى، يرون أنه من المبكر القول بان تحالف الحكومة بات جاهزا لمعركة استعادة العاصمة، خاصة مع احتفاظ الحوثيين وقوات الرئيس السابق بقدراتهم الصاروخية بعيدة المدى، وتلك المضادة للدروع.
وهناك حالة من عدم اليقين بالفعل، حول ما إذا كانت صنعاء هي وجهة مقبلة وسهلة للتحالف، في وقت ما تزال فيه أجزاء من مديرية صرواح، ومحافظات البيضاء وعمران وذمار المحيطة بالعاصمة تحت سيطرة الحوثيين والرئيس السابق.