ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
اعترفت الميليشات الحوثية بتجنيدها للأطفال دون 12 عاماً، بعدما سمحت للأطقم الطبية بتطعيم مئات الأطفال من مقاتليها، ضد أمراض "شلل الأطفال" و"الحصبة الألمانية".
وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً تمثل اعترافاً صريحاً من ميليشات التمرد بتجنيدها للأطفال، حيث يظهر الأطفال من المشاركين في القتال وهم يتلقون إبر التطعيم من الطاقم الطبي. فيما يشدد ميثاق الأمم المتحدة لحماية الطفولة على عدم السماح لمن هم دون الثامنة عشرة بالمشاركة في أعمال قتالية.
ووفقاً لصحيفة "الوطن" السعودية، بات من المعتاد في العاصمة صنعاء والكثير من المدن والمحافظات، مشاهدة أطفال في سن العاشرة، وهم بالكاد يستطيعون حمل الأسلحة، حيث يستغل الحوثيون الأسر الفقيرة، ويقدمون لها إغراءات مالية للسماح بتجنيد أطفالها، بعد أن يقدموا لها تعهدات بأنهم لن يشاركوا في القتال بصورة فعلية، وأن دورهم سيقتصر على الحماية وتقديم بعض الخدمات اللوجستية، إلا أن أولئك الأطفال الذين لم يحظوا بتدريب عسكري كانوا يفاجأون بأنهم في صفوف القتال الأمامية.
وأشار مراقبون إلى أن صورا متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي تمثل إدانة لميليشيات التمرد، لأن كل القوانين الدولية تمنع تجنيد الأطفال أو مشاركتهم في القتال، سواء أكان بموافقة عائلاتهم أو بدونه، مؤكدين أن ميثاق الأمم المتحدة لحماية الطفولة شدد على عدم السماح لمن هم دون الثامنة عشرة بالمشاركة في أعمال قتالية.
وبات من المشاهد المعتادة في العاصمة صنعاء والكثير من المدن والمحافظات، مشاهدة أطفال في سن العاشرة، وهم بالكاد يستطيعون حمل الأسلحة، حيث يستغل الحوثيون الأسر الفقيرة، ويقدمون لها إغراءات مالية للسماح بتجنيد أطفالها، بعد أن يقدموا لها تعهدات بأنهم لن يشاركوا في القتال بصورة فعلية، وأن دورهم سيقتصر على الحماية وتقديم بعض الخدمات اللوجستية.
إلا أن أولئك الأطفال الذين لم يحظوا بتدريب عسكري كانوا يفاجأون بأنهم في صفوف القتال الأمامية.