عاجل..مجزرة مروعة جديدة.. الاحتلال يقصف مخيمات النازحين برفح وحماس تصدر بياناً غاضباً صنعاء تشهد حادثة انتحار جديدة ضحيتها شاب عشريني رئيس الوزراء يطير إلى دولة خليجية صنعاء.. اعتقالات حوثية واسعة تطال منتقدي فساد المشاط توضيح حكومي هام حول عرقلة مليشيات الحوثي لترتيبات خدمات الحجاج والنقل الجوى معدات الموت.. مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن أخطر شحنة حصلت عليها المليشيات مؤخراً من إيران وتوجه طلباً عاجلاً للشرعية والمجتمع الدولي مجلس الوزراء يناقش الإجراءات العاجلة لوقف تراجع العملة الوطنية ساوثهامبتون يصعد للدوري الإنكليزي الممتاز على حساب ليدز يونايتد موانئ دبي العالمية تطلق مشروعا مشتركا مع ميناء جدة الإسلامي وزير الخارجية: الخيار العسكري للتعامل مع مليشيا الحوثي مطروح إذا استمرت في تعنتها تجاه السلام
افاد عدد من الطلاب في جامعة عدن في جنوب اليمن الاثنين ان اسلاميين متشددين هددوا باللجوء إلى القوة في حال لم يمنع الاختلاط في هذه الجامعة، فيما لقي مقاتلان مواليان للحكومة مصرعهما في عاصمة جنوب اليمن في تفجير انتحاري.
وافاد الطلاب ان مسلحين قاموا بتوزيع مناشير بهذا الصدد في ثلاث كليات على الاقل من جامعة عدن، كما وزعوها في شوارع المدينة وهم يطالبون بحظر الاختلاط والموسيقى وبقيام الطلاب باداء الصلوات داخل حرم الجامعة.
وتضمنت هذه المناشير انذارا بضرورة تحقيق هذه المطالب قبل الخميس والا فانهم سيقومون بالقاء قنابل مولوتوف داخل الجامعة او مهاجمتها بسيارات مفخخة.
وقال مسؤول في ادارة جامعة عدن لوكالة فرانس برس “لقد رفض الطلاب الخضوع لهذه التهديدات ورفضوا حظر الاختلاط”.
واضاف هذا المسؤول طالبا عدم كشف اسمه “لا يمكننا القبول بهذه المطالب من قبل قوى ظلامية”.
ولم يتم التأكد من صحة المناشير خصوصا انها حملت اشارة الى “الدولة الاسلامية-ولاية عدن” اضافة الى شعار تنظيم القاعدة الاسود مع الشهادتين.
وكان تنظيم الدولة الاسلامية تبنى الاعتداءات الدامية التي استهدفت في السادس من تشرين الاول/ اكتوبر المقر الموقت للحكومة في احد فنادق عدن. وجاء التبني يومها من قبل “الدولة الاسلامية-ولاية عدن ابين”.
ويجوب انصار للقاعدة شوارع عدن التي تنتشر فيها مجموعات مسلحة بشكل عشوائي منذ استعادتها القوات الموالية للحكومة من الحوثيين في تموز/ يوليو الماضي.
وتعتبر واشنطن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب من اخطر فروع القاعدة وخصوصا انه تبنى الاعتداء على صحيفة شارلي ايبدو الفرنسية في كانون الثاني/ يناير الماضي.