ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما، ضمنياً، عن جدل جارٍ في دوائر صنع القرار الأميركية بشأن مدى فائدة إرسال قوات إلى بؤر ساخنة جديدة في المنطقة العربية، من بينها اليمن وليبيا.
وتعهد أوباما، في حديث تلفزيوني مساء الأحد، بالعمل خلال ما تبقى من فترة رئاسته على بقاء بلاده في المركز الأول كقوة عظمى على مستوى العالم، لكنه أعرب عن شكوك في أن يكون المقياس الوحيد لذلك، هو أن ترسل الولايات المتحدة بين مائة ومائتي ألف جندي إلى سورية أو العودة إلى العراق، مضيفاً "أو ربما إلى ليبيا أو اليمن".
" وهذه هي المرة الأولى التي تطرح فيها ليبيا واليمن على طاولة الجدل بشأن إرسال قوات أميركية إليهما، في حين أن الجدل بشأن سورية والعراق فيما يتعلق بمدى الحاجة إلى إرسال قوات برية أميركية إليهما، ظل موضوعاً قائماً منذ بدء الحملة الجوية على تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) حتى اللحظة.
وقال أوباما، في الحديث الذي أدلى به لبرنامج "60 دقيقة"، الذي تبثه محطة سي بي إس الأميركية، "نقع في الخطأ مجدداً، إذا ما فكرنا في جعل أنفسنا شرطة للمنطقة، ومن العار علينا أن نحكم دول المنطقة بدلاً عن أهلها".
ورغم ما أبداه أوباما في حديثه من اعتراض على الفكرة ذاتها، إلا أن هذا الاعتراض في حد ذاته يؤكد أن هناك من يطرحها بقوة في واشنطن، وقد تجد الفكرة طريقها للتطبيق بمجرد رحيل أوباما عن البيت الأبيض، ومجيء رئيس آخر أكثر احتياجاً منه للانصياع إلى ما تطلبه مراكز النفوذ في العاصمة الأميركية.