آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

الرئيس اليمني في عدن للمرة الأولى منذ شهور مع اتجاه الحرب ضد الحوثيين شمالا

الأربعاء 23 سبتمبر-أيلول 2015 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 2620

يعود الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، إلى عدن بعد ستة أشهر من الإقامة في منفاه الإجباري بالعاصمة السعودية الرياض. وغادر الرئيس اليمني المدينة الجنوبية نهاية مارس الماضي، تحت ضغط العمليات العسكرية التي شنها الحوثيون والقوات الموالية للرئيس السابق في عمق المحافظات الجنوبية، عقب إفلاته من قبضة الجماعة المسلحة في صنعاء.

وفاجأت عودة الرئيس هادي إلى عدن، خصومه السياسيين والعسكريين، متحديا تهديدات أمنية كبيرة على ضوء انتشار الجماعات المسلحة التي دعمت القوات الحكومية في طرد الحوثيين وحلفائهم من مدن الجنوب، ابتداء باستعادة عدن منتصف يوليو الماضي.

ووصل الرئيس اليمني، رفقة عدد من أعضاء الحكومة، بينهم وزراء عينوا حديثا، لاستكمال نصاب حكومة خالد بحاح الذي وصل عدن في وقت سابق من الأسبوع.

واجتمع هادي فور وصوله بحكومة خالد بحاح، في فندق سياحي من الدرجة الأولى بمديرية البريقة غربي المدينة حيث سيقيم هناك، قبل الانتقال إلى قصر معاشيق الذي تعرض لدمار هائل في العمليات العسكرية ضد الحوثيين، بدعم من تحالف عربي تقوده السعودية منذ ستة أشهر.

وسيشارك الرئيس اليمني باحتفالات رمزية في مناسبة الذكرى 53 لثورة 26 سبتمبر 1962، التي أطاحت بحكم الأئمة الزيدية الذين تنتمي إليهم جماعة الحوثيين،

كما تتزامن عودته مع الذكرى الأولى لسقوط العاصمة صنعاء بأيدي الجماعة، في 21 سبتمبر العام الماضي.

وفي رسالة للخارج، تعكس نجاح مهمة التحالف بقيادة السعودية، في انجاز هدفها المعلن المتعلق بإعادة الشرعية إلى البلاد، سيشارك الرئيس اليمني باجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك نهاية الشهر الجاري قادما من مدينة عدن، التي أصبحت عاصمة مؤقتة بديلة عن صنعاء بحكم الأمر الواقع.

ووصل رفقة الرئيس هادي، المستشار ياسين مكاوي، ووزير الصحة ناصر باعوم، ووزير النفط سيف محسن، ووزير الشباب والرياضة نايف البكري، ورئيس اتحاد كرة القدم احمد العيسي، والقيادي البارز في اللجان الشعبية الجنوبي صلاح الشنفرة، والقيادي الناصري عبدالملك المخلافي، ونائب مدير مكتب رئاسة الجمهورية عبدالله باوزير.

وتولى الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي السلطة في فبراير 2012 لمرحلة انتقالية من سنتين، تم تمديدها سنة إضافية، قبل أن يقود الحوثيون وحلفاؤهم في النظام السابق تمردا مسلحا، اجبر الرئيس وحكومته على مغادرة البلاد إلى الرياض في الأحداث التي بررت لتدخل عسكري إقليمي بقيادة السعودية.

*المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن، "باول لمبو"، يؤكد أن المنظمة الدولية تعمل في المقام الأول من أجل دعم اليمنيين للتوصل إلى تسوية سياسية عاجلة، تعيد الأطراف المتصارعة إلى طاولة الحوار.

وأشار المسؤول الأممي، في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء، بمقر الأمم المتحدة في صنعاء، إلى أهمية المباحثات التي تجري في العاصمة العمانية مسقط بين الأطراف اليمنية برعاية أممية، غير انه أوضح "عدم تبلور صيغة لاتفاق رسمي حتى الآن".

باول لمبو عبر عن قلقه من تدهور الوضع الإنساني في اليمن، وقال "أطلقت الأمم المتحدة حملة لجمع 1.6 مليار دولار من أجل تلبية الاحتياجات الإنسانية والإغاثية، لكن ما جمع فعلا 592 مليون دولار فقط، أي ما يعادل 35 بالمائة من ذلك المبلغ".

وأكد صعوبة إيصال المساعدات إلى اليمنيين في ظل اتساع رقعة المواجهات وزيادة ضراوتها ما يفرض تحديات أمنية كبيرة أمام الأعمال الاغاثية.

*حزب تجمع الإصلاح، يحذر جماعة الحوثيين من المساس بعضو قيادته العليا محمد قحطان، المختطف لدى الجماعة منذ نحو 5 أشهر، بعد تسريبات بمقتله في غارة للتحالف على العاصمة صنعاء.

 وطالب الحزب في بلاغ صحفي، الأمم المتحدة والمنظمات الدولية "الكشف عن مصير قحطان ورفاقه المحتجزين في أماكن وظروف مجهولة".

وقال إن أي مساس بأعضائه المختطفين، "سيجر الوبال على مقترفيه وسيتحمل صالح والحوثي المسؤولية المباشرة عن ذلك".

* الناطق الرسمي باسم قوات التحالف العميد أحمد عسيري، يؤكد أن جنديين سعوديين أسرا بأيدي جماعة الحوثيين، فيما لا يعرف مصير ثلاثة آخرين وما إذا كانوا أحياء أو اسروا قرب الحدود.

عسيري قال في تصريحات نقلتها صحفية "الحياة" اللندنية، "لدينا أدلة تشير إلى أن الجنديين على قيد الحياة ومحتجزان لدى ميليشيا الحوثي"، متهما الجماعة بانتهاك معاهدات جنيف لأسرى الحرب عبر نشر صورهم.

وتابع "سنفعل كل ما بوسعنا لإيجادهم وإعادتهم إلى السعودية".

*وزارة الصحة الخاضعة لسلطة الحوثيين، تقول إن ضحايا الغارات الجوية في عديد محافظات الجمهورية خلال أربعة أيام، بلغ 236 قتيلا و124 جريحا.

الناطق باسم الوزارة تميم الشامي، قال في مؤتمر صحفي اليوم في صنعاء، أن خمسة آلاف و500 قتيلا، و13 ألف و700 جريحا، سقطوا جراء الغارات الجوية لطيران التحالف الذي تقوده السعودية منذ نهاية مارس الماضي.

صنعاء:

*طيران التحالف يغير على قاعدة الديلمي الجوية في محيط مطار صنعاء الدولي، عقب سلسلة غارات ضربت أنحاء متفرقة من العاصمة، مخلفة نحو 30 قتيلا غالبيتهم من المدنيين. 

مأرب:

*إصابة قائد المنطقة العسكرية الثالثة قائد القوات الحكومية في الحرب ضد الحوثيين بمحافظة مأرب، اللواء عبد الرب الشدادي، بكمين مسلح قتل فيه ثلاثة من مرافقيه احدهم شقيقه، غربي مدينة مأرب.

مصادر محلية قالت إن الشدادي أصيب بجروح طفيفة، أثناء قيادته هجوما للقوات الحكومية في منطقة ما بين تلتي الدفاع والبس بجبهة الجفينة، جنوبي مأرب.

وأضافت ذات المصادر لـمونت كارلو الدولية، استمرار المواجهات الضارية مع الحوثيين عند المداخل الجنوبية الغربية لمدينة مأرب باتجاه تلتي المصارية وذات الراء، فضلا عن منطقة الطلعة الحمراء وتلة السلفيين، حيث تحقق القوات الحكومية وحلفاؤها هناك تقدما مهما.

ومنذ مساء أمس الاثنين، قتل 13 مسلحا من الطرفين في المواجهات في هذه الجبهة.

في الأثناء، شن طيران التحالف سلسلة جديدة من الغارات الجوية، استهدفت مواقع متفرقة للحوثيين وحلفائهم في مديرية صرواح، الممتدة إلى تخوم محافظة ريف العاصمة.

وأسفرت إحدى الغارات، التي ضربت مخيما يضم عشرات النازحين في منطقة ذناه جنوب صرواح، عن مقتل 4 مدنيين بينهم امرأة، ممن نزحوا، جراء الصراع الدائر في المديرية.

أنباء عن وصول قوة عسكرية تابعة للتحالف، عبر منفذ الوديعة الحدودي مع السعودية، إلى محافظة مأرب شرقي البلاد.

مصادر صحفية قالت إن القوة المكونة من عشرات المدرعات والآليات العسكرية المتطورة، دخلت مأرب وهي في طريقها إلى مقر قوات التحالف بمنطقة صافر، حوالي 90 كيلومترات، شرقي المدينة. 

إب:

*طيران التحالف يغير على المجمع الحكومي بمديرية الرضمة، الذي يسيطر عليه الحوثيون، شمالي المدينة. 

عمران:

*مقتل 5 نساء وإصابة 6 أخريات بغارة للتحالف استهدفت مواقع مفترضة للحوثيين في مديريتي العشة والقفلة، شمالي غرب محافظة عمران، حوالي 50 كم شمالي العاصمة صنعاء. 

البيضاء:

*طيران التحالف بقيادة السعودية يدمر منزل مدير الأمن السابق بالمحافظة، عادل الاصبحي، الذي يسيطر عليه الحوثيون.

كما شن التحالف غارات استهدفت المعهد المهني في مديرية السوادية، الذي يتخذه الحوثيون مقرا لهم، أسفرت عن قتلى وجرحى وتدمير 4 دبابات تابعة للجماعة، شمالي مدينة البيضاء، حوالي 168 كم جنوب شرق العاصمة صنعاء.

صعدة:

*طيران التحالف يشن أربع غارات على مواقع الحوثيين في منطقة الفرع بمديرية كتاف، بالتزامن مع قصف مدفعي شنته القوات البرية السعودية على منطقة بذات المديرية الواقعة على الحدود الجنوبية للسعودية.

حضرموت:

*متطرفون ينتمون لتنظيم القاعدة يهدمون مساء اليوم ضريحين لأبرز رجال الدين في الجماعة الصوفية، بعد ساعات من تدمير قبور للجماعة تعود إلى نحو 500 سنة، في مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت شرقي البلاد.

وهذه هي العملية الرابعة لعناصر التنظيم الجهادي في مدينة المكلا منذ سيطرتهم عليها، مطلع ابريل الماضي، كان آخرها نهاية أغسطس حيث دمروا مقبرة رمزية للصينيين في المدينة الساحلية.

يأتي الهجوم بعد نحو أسبوع من إحراق متطرفين إسلاميين كنيسة "سانت جوزيف" في مدينة كريتر جنوبي محافظة عدن.

الجوف:

*سلسلة غارات جوية للتحالف تضرب تجمعا للحوثيين في مديرية برط المحاذية لمحافظة صعدة.

 
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن