إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم
أعلنت الامم المتحدة الثلاثاء ان اكثر من عشرين الف لاجىء صومالي فروا من اليمن عائدين الى بلدهم منذ اذار/مارس بسبب النزاع الدائر بين القوات الحكومية في صنعاء والمتمردين الشيعة.
والصوماليون الذي غادروا بلادهم بسبب المجاعة او الحرب الاهلية الدائرة فيها منذ 1991 واجهوا الحرب في اليمن وعبروا خليج عدن بحرا للعودة الى بونتلاند وارض الصومال (شمال شرق).
وقال مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية "منذ اذار/مارس 2015 وصل 29 الف شخص الى الصومال من اليمن. 90% منهم صوماليون ونتوقع المزيد في الاشهر المقبلة".
واضاف المصدر ان "وصول اشخاص جدد هربوا من النزاع في اليمن عبء اضافي على الخدمات الاساسية المحدودة اصلا" موضحا ان الوافدين الجدد تلقوا مساعدة غذائية ومواد اساسية.
ونزح اكثر من 1,1 مليون شخص في الصومال ويحتاج ثلاثة ملايين الى مساعدة انسانية خصوصا في جنوب البلاد حيث يقاتل الاسلاميون المتشددون في جنوب البلاد القوات الحكومية وتلك التابعة لقوة الاتحاد الافريقي في الصومال.
وفي اليمن تدور معارك بين القوات الحكومية المدعومة من ائتلاف عسكري عربي بقيادة سعودية منذ اكثر من اربعة اشهر وبين الحوثيين الذين استولوا على مناطق واسعة في البلاد منذ تموز/يوليو 2014.
وتقدمهم في الجنوب نهاية اذار/مارس ارغم الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومته على اللجوء الى السعودية وساهم في تدخل ائتلاف عربي لدعم السلطات اليمنية في مواجهة المتمردين.
والنزاع الذي اوقع بحسب الامم المتحدة اكثر من اربعة الاف قتيل نصفهم من المدنيين ادى منذ اذار/مارس الى فرار 10 الاف يمني الى جيبوتي بحسب الامم المتحدة.
وفي الاثناء يعبر الاف المرشحين للهجرة السرية قادمين من اثيوبيا واريتريا خليج عدن في الاتجاه المعاكس للوصول الى اوروبا. ويستغل مهربون العديد منهم ويؤكدون لهم ان النزاع في اليمن انتهى.
والشهر الماضي قدرت الامم المتحدة باكثر من 10 الاف عدد المهاجرين الذين وصلوا الى اليمن منذ اذار/مارس وبدء حملة الضربات الجوية التي اطلقها ائتلاف عربي.