آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

خلافات بين المخلوع والحوثيين قبيل مؤتمر جنيف والأمم المتحدة تجري محادثات منفصلة الأحد .. تأكيد مشاركة الرئيس ونائبه

الجمعة 12 يونيو-حزيران 2015 الساعة 04 مساءً / مأرب برس-متابعات.
عدد القراءات 6229


قالت مصادر مطلعة لـ مأرب برس أن خلافًا مستمرًا بين الحوثيين وحزب المؤتمر جناح المخلوع حول عدد المشاركين في مؤتمر جنيف.
وكانت الأمم المتحدة قد حددت 7 ممثلين عن كل طرف غير أن عدم التوافق بين الحوثيين وصالح أجل إعلان ممثليهم في جنيف.
 وبحسب ذات المصادر فإن وفد الحوثي وصالح سيضم أربعة محسوبين على جماعة الحوثي وثلاثة من حزب المؤتمر ، وهو الأمر الذي ترفضه قيادات مؤتمرية، فيما يعتبره مراقبون تغيير في موازين القوى بين المؤتمر وجماعة الحوثي.

وأعلنت الحكومة اليمنية اسماء ممثليها في مؤتمر جنيف أمس الأول.

في ذات السياق أعلن متحدث باسم الأمم المتحدة أن المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد سيعقد محادثات منفصلة مع الأطراف اليمنية التي ستجري يوم الأحد القادم في جنيف.

هذه المحاثات من المتوقع أن تستمر ثلاثة أيام تهدف إلى جمع الأطراف اليمنية على مائدة مفاوضات واحدة في نهاية المطاف بحسب المتحدث.

وسيشارك في المحادثات التي ستستمر ثلاثة أيام الرئيس عبد ربه منصور هادي إضافة إلى مندوبين من طرفي النزاع.
كما سيحضر نائب الرئيس رئيس الوزراء خالد بحاح الجلسة الافتتاحية للمؤتمر.

المحادثات التي ستستمر ثلاثة أيام، ترفض حكومة الرئيس هادي تسميتها مفاوضات، بل تطلق عليها مشاورات وتصر على أنها ستدفع إلى تطبيق القرار الأممي 2216 والذي يلزم الميليشيات الحوثية وأنصار المخلوع صالح بالانسحاب من المناطق التي سيطروا عليها.

المقاومة الشعبية من جانبها، شددت على موقفها الرافض لهذه الاجتماعات داعية الرئيس هادي إلى عدم الجلوس على طاولة واحدة مع الانقلابيين ومعتبرة ذلك شرعنة لممارساتهم، فيما جدد مجلس التعاون الخليجي تأكيده على أن هذه اللقاءات هي حوار يمني-يمني.

هذه التصريحات نقلها وزير الخارجية القطري من الرياض حيث يلتقي وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي لبحث تطورات الأزمة في اليمن.
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن