التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها
وصف مستشار للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إغلاق الحوثيين (حركة أنصار الله) أمس البنك المركزي وميناء الحديدة ومؤسسة الثورة للصحافة بأنه استكمال للانقلاب الذي قاموا به في 21 سبتمبر الماضي بالتعاون مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح بالسيطرة على صنعاء.
وقال سلطان العتواني لـ«البيان»: من الواضح أن ما يتم الآن هو استكمال للانقلاب الذي تم في سبتمبر بالتعاون بين الحوثيين والرئيس السابق. وأضاف: «حتى على الأرض فيما يسمى باللجان الشعبية فإن الحوثيين يستمدون الدعم المقدم من الرئيس السابق والكل يعرف كم كان لدى الحوثي عند خروجه من صعدة».
وأغلق المسلحون الحوثيون مقر البنك المركزي اليمني بصنعاء، وأغلقوا جميع بواباته ومنعوا دخول أو خروج أي أموال منه.
وكانت مجاميع مسلحة أخرى تتبع الحوثيين منعت مدير ميناء الحديدة من الدخول إلى مقر عمله ما تسبب في احتجاج العاملين في الميناء وتوقفه عن العمل.
وبرر عضو المكتب السياسي لحركة الحوثي، علي القحوم، الإغلاق بالقول: إن من قام بمنع رئيس مجلس إدارة ميناء الحديدة، محمد اسحاق، من الدخول هو المجلس المحلي، لافتا إلى أن اللجان الشعبية حضرت إلى جانب قوات الأمن لحماية الميناء فقط وهي موجودة في الوقت الراهن لحماية الميناء من أي شيء قد يتعرض له. وجاء إغلاق الميناء بعد إطاحة الحوثيين بمحافظ الحديدة صخر الوجيه وتعيين أحد رموز النظام السابق محافظاً لها، وكان القائد العسكري للحوثيين أبو علي الحاكم زار المدينة للميناء وتثبيت المحافظ الجديد.
إلى ذلك اقتحم مسلحون حوثيون شركة «صافر» النفطية، وهي أكبر شركة حكومية للنفط في البلاد وطردوا مدير الشركة ونائبه وأغلقوا مكتبيهما.