زيارة ''خاطفة'' لأول وزير خارخية خليجي يصل العاصمة عدن العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين
كشف مسؤولون أمريكيون أن البيت الأبيض سيحظر الأسبوع الحالي استخدام أي إفادات انتزعت تحت التعذيب في المحاكم العسكرية لأسرى جوانتانامو، فيما تحفظت القاضية في محاكمة الفرنسي زكريا الموسوي على حجج الاتهام. ونقلت “وول ستريت جورنال” أمس عن مسؤولين قولهم إن الحظر على استخدام الافادات المنتزعة تحت التعذيب سيساعد على إنقاذ المحاكم العسكرية في جوانتانامو من المراجعة التي تقوم بها المحكمة العليا حول شرعية هذه اللجان العسكرية التي أنشئت لمحاكمة المشتبه بضلوعهم في جرائم حرب من غير الأمريكيين. وأشار المسؤولون إلى أن محامي الحكومة يستطيع الدفاع أمام المحكمة العليا بأن المحاكم العسكرية تلتزم أحكام ميثاق الأمم المتحدة ضد التعذيب الذي صادقت عليه واشنطن في 1994.
من جهة أخرى رفضت القاضية ليوني برينكيما فرضية الادعاء عما كان سيحصل لو تكلم الموسوي، واعتبرت أن المحلفين لا يمكن أن يتخذوا قرارات بالإدانة أو البراءة استناداً إلى فرضيات. ويتهم الادعاء الموسوي المتهم الوحيد في احداث سبتمبر/أيلول 2001 بأنه كان على علم بالتحضيرات الجارية لتنفيذ اعتداءات كارثية، وقالت القاضية رئيسة محكمة الكسندريا بولاية فريجينيا “لا أعلم قضية واحدة حكم فيها بالاعدام بتهمة عدم القيام بأمر ما”. وكان قائد في مكتب التحقيقات الفيدرالي شهد في الجلسة السادسة للمحاكمة أول أمس الثلاثاء قد نفى علمه بأن الموسوي كان على صلة بالإرهاب. وشهد حسن العطاس الذي كان يقيم مع الموسوي في سكن واحد في يوليو/حزيران 2001 أنه كان يشدد على أن الجهاد هو السبيل الوحيد لدخول الجنة.