قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
رحب مصدر مسؤول في مكتب الزعيم علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام بكلمة خادم الحريمين الشريفين جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز بشأن المجازر الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني ، وما يتعرض له الاسلام والمسلمون وأتباع الديانات الأخرى من جرائم معادية للانسانية على أيدي الجماعات الارهابية والدول التي تمارس الارهاب وتدعمه وتموله من أجل تحقيق مصالح وقتية وتصفية حسابات سياسية دون أن تدرك ان نار الارهاب سوف تطالها وتحرقها .
يشار إلى أن هذا الترحيب يعد أول ترحيب من زعيم عربي حالي أو سابق , وهو ما إعتبرة البعض عن عودة الدفء بين صالح وأسرة آل سعود بعد دعوة الرياض للمصالحة بين صالح ومحسن .
إلى ذلك أكد المصدر تأييد المؤتمر الشعبي العام لكل ما جاء في كلمة خادم الحرمين الشريفين جملة وتفصيلا واعتبرها ارضية مناسبه لتحرك عربي متناسق في مواجهة الارهاب ، مشيرا الى أن الأحداث والوقائعالدامية في بلداننا العربية التي تحترق بنار الارهاب والفوضى تقدم دليلا لايقبل الشك على صحة وصواب ما جاء في كلمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز من إضاءات كاشفة على مصادر الأخطار المدمرة التي تهدد المنطقة والعالم بأسره وسط صمت مريب من المجتمع الدولي إزاء الدول والكيانات التي تمارس الارهاب او الدول والكيانات التي تدعمه وتموله وتقدم له الملاذ الآمن ،
ودعا المصدر كافة الجهات المختصة في الدولة والحكومة والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني الى عدم تسطيح واختزال مكافحة الارهاب بالحلول الأمنية والمواجهات العسكرية فقط ، مشددا على ضرورة صياغة استراتيجية وطنية لمكافحة الارهاب بعد أن أصبحللإرهاب أشكال مختلفة، سواء كان من جماعات أو منظمات أو دولوهي الأخطر بإمكانياتها ونواياها ومكائدها، بحسب قول جلالة الملد عبدالله بن عبد العزيز الذي.حذر من أن استمرار الصمت على ما تقوم به الجماعات الارهابية من جرائم دموية بشعة وتصويرها ونشرها والتباهي بها يعد سلوكا إجراميا يشوه صورة الاسلام ، ومن شأن استمرار السكوت عنه أن يؤدي الى خروج جيل يرفض السلاموالتعايش مع الأخرين ، ولا يؤمن بغير العنف والإقصاء .
ودعا المصدر كافة الأطراف السياسية والجهات المختصة الى التعاون الجاد في الحرب على الارهاب وقظع مصادر تمويله وتجفيف منابعه الفكرية والسياسيه وعدم تمكينه من الحصول على ملاذ آمن ، مؤكدا على ضرورة أن تضطلع الدولة والحكومة بواجب التعاون والتنسيق مع دول المنطقة والدول العربية الشقيقة والمجتمع الدولي من أجل وقف نزيف الدم الفلسطيني ، والتصدي الحازم لمخاطر الارهاب .