حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
قالت مصادر عسكرية يمنية أن 594 جنديا مكلفين بحماية منزل الرئيس السابق علي عبدالله صالح، الذي تنحى، نهاية فبراير، بعد عام كامل من موجة احتجاجات هي الأعنف منذ توليه السلطة في العام 1978. وأوضح مصدر في اللواء الأول “حماية رئاسية”، أن كتيبتين، من ثلاث كتائب هي قوام اللواء، “مكلفتان بحماية منزل الرئيس السابق”، في منطقة “حدة”، جنوب العاصمة صنعاء، مشيرا إلى أن الكتيبة الثالثة “مكلفة بحراسة القصر الرئاسي”، الذي اتخذه صالح مقراً لإقامته عندما كان رئيسا للبلاد.
ونقلت صحيفة الإتحاد الإماراتية أن " قوام الكتيبتين 594 جنديا “موزعين على 6 سرايا و18 فصيلا عسكريا”، مضيفا: “لا يزال وضع هاتين الكتيبتين معلقا” بعد أن ضم الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي، في 6 أغسطس الماضي، اللواء الأول “حرس رئاسي”، إلى قوة “الحماية الرئاسية” التي شكلها من أربعة ألوية قتالية.
وذكر مصدر عسكري يمني آخر أن الكتيبتين المكلفتين بحماية صالح تضمان “فصائل عسكرية متنوعة” من بينها وحدات من الدفاع الجوي، لافتا إلى وجود “أسلحة ومعدات ثقيلة من بينها صواريخ” بحوزة هاتين الكتيبتين.