محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي
كشف شريط فيديو نُشر على موقع "يوتيوب" مشاهد توثق اعتداء جنود إسرائيليين على عبدالرحمن ورقان ابن التسعة أعوام في البلدة القديمة من مدينة الخليل في فلسطين.
شاهد الفيديو
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
وقال الطفل المعتدى عليه للعربية نت بأن أحد الجنود كان مختبئاً في انتظاره قبل أن يبدأ بضربه بمشاركة جندي آخر.
وأظهرت الصور التي نشرت على الإنترنت جنديين يتبادلان ضرب الطفل الفلسطيني عبدالرحمن برقان، فيما كان يبكي متوسلاً إياهم أن يتوقفوا، فيما هو ملقى على الأرض، حيث لم توقف صرخات الطفل الجنديين عن ضربه.
فيما قال رائد أبورميلة، المتطوع الذي قام بتصوير الاعتداء على الطفل، بأن منظر الجندي وهو يتربص للطفل وقيامه بضربه بالاتفاق مع الجندي الآخر استفزه وجعله يمسك بالكاميرا ويبدأ التصوير.
وتحدثت منال الجعبري، مؤسسة بيتسيلم لحقوق الإنسان، عن تكرار حوادث الاعتداء وأن هذا المشهد ليس بالأول ولن يكون بالأخير، حيث بات معتاداً، "الأمر الذي جعلهم يزرعون آلات تصوير في كل أركان البلدة لتوثيق ما يحدث لهم من ذلّ وتعذيب ومهانه من قبل المحتل الإسرائيلي".
ويعتبر الدخول الى حي الطفل أشبه بالدخول الى ثكنة عسكريه، لوجود بوابات إلكترونية وعشرات الحواجز وجنود ومستوطنون في كل مكان، حيث تحول ما تبقى للفلسطينيين من منازل في البلدة القديمة إلى مقابر للأحياء، فالترميم ممنوع والبناء مستحيل والحياة تشبه الموت.
فيما يستمتع المستوطنون وعلى بعد خمسة أمتار فقط في حدائق خضراء كانت ساحة للحرم الإبراهيمي الشريف، وبالقرب من حاوية القمامة التي يلقيها المستوطنون وجنود الاحتلال.