موقع أمريكي يكشف أساليب مليشيا الحوثي في نشر الجوع في سواحل اليمن وحرمان أكثر من 10 ألف صياد يمني من مصدر رزقهم العين الإماراتي يخسر مباراة ذهاب نهائي أبطال آسيا مبابي يعلن رحيله رسميا عن باريس سان جيرمان.. الى أين سينتقل؟ تحرك مختلف للحكومة الشرعية يهدف لإقناع واشنطن دعمها عسكريا لمواجهة الحوثيين.. من بوابة الكونغرس إسرائيل تثير غضب الإمارات بتصريحات أطلقها نتنياهو.. ماذا قال؟ الحوثي جند 15 ألف طفل والمحتجزون يتعرضون لأصناف العذاب.. تقرير ينشر بعضا من انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن تفاصيل القرار الذي اعلن عنه أمير الكويت وخطاب هام وجهه للشعب ترحيب يمني بقرار احقية فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة في تطورات هي الأخطر ..إسرائيل تطلب إخلاء مناطق جديدة في رفح الجيش الروسي يفاجئ الغرب في موجهات جديدة ويعلن التقدم وفرار المئات من القتال في منطقة خاركيف الأوكرانية
ورغم اعتقال العديد من المتهمين على ذمة القضية، والإعلان عن إحالتها إلى النيابة العامة، إلا أن الغموض لا زال يغلف هذا الحادث، ولا زالت علامات الاستفهام التي غطت الحادث، فور وقوعه، قائمة حتى اليوم، وعلى رأس هذه التساؤلات، التي نعيد طرحها في الذكرى الأولى للحادث:
- ما هي طبيعة الانفجار الذي تعرض استهدف صالح في ذلك اليوم؟
- هل هو صاروخ موجه، أم عبوة ناسفة زرعت في مسجد دار الرئاسة، أم هي غير ذلك؟
- هل كان مسجد دار الرئاسة فعلا مسرحا للحادث، أم أن الحادث وقع في مكان آخر؟
- ثم هل استهدف صالح في ذلك الحادث، مرة واحدة، أم أن هجوما آخر تعرضت له سيارة صالح خلال إسعافه إلى المستشفى في شارع الخمسين؟
- وهل كانت إصابة صالح الأكبر، جراء الانفجار الأول، أم بسبب الهجوم الثاني على سيارته؟
- من هي الجهة التي خططت ونفذت لذلك الحادث؟
- هل هي جهة من داخل دار الرئاسة، أرادت تصفية صالح، وإذا كانت كذلك فما هي أهدافها؟
- أم أنها جهة من خارج دار الرئاسة، وإذا كانت كذلك، من هي الجهة التي تمتلك القدرة على اختراق التحصينات الأمنية لدار الرئاسة؟
- لماذا كل هذا التكتم على نتائج التحقيقات حول الحادث، هل يحاول صالح استثمار القضية ضد خصومه السياسيين؟
- المتهمون الذين تم اعتقالهم على ذمة القضية، ما هو مصيرهم، خصوصا وأن هناك معلومات عن تعرض العديد منهم لانتهاكات جسيمة، طالتهم وطالت أسرهم، كما يتحدث البعض عن تصفيات طالت عددا ممن لهم علاقة بالحادث؟
- لمصلحة من كل هذا التكتم حول نتائج التحقيقات، والمتهمون المحالون إلى النيابة، هل هم فعلا من نفذوا الحادث، أم أنها محاولة لإضفاء المزيد من الغموض حول القضية؟
جميع هذه التساؤلات، وغيرها من التساؤلات المتعلقة بالحادث، وبملابساته المختلفة، يضعها «مأرب برس» على طاولة النقاش التفاعلي الحر بين قرائه، آملا منهم إثراءها بآرائهم، وبأي معلومات تتوفر لديهم حول الحادث، كما أن بإمكان قراء «مأرب برس» ممن بحوزتهم أي وثائق أو صور تتعلق بالحادث، ويرغبون بالكشف عنها، مراسلة الموقع عبر البريد الإلكتروني « info@marebpress.net ».