مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أكد المحلل السياسي اليمني، نصر طه مصطفى بأن قرار وقف الحرب السادسة بين الحكومة اليمنية والحوثيين، لم يكن صادرا عن الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ولكنه كان قرارا تمخض عن مؤتمر أصدقاء اليمن المنعقد في لندن أواخر يناير 2010.
وقال مصطفى بأن محاولة تفجير الطالب النيجيري عمر الفاروق لطائرة الركاب الأميركية عشية أعياد الميلاد نهاية العام 2009 كانت نقطة التحول الرئيسية في الرؤية الأميركية تجاه حكم الرئيس السابق، والاتجاه نحو محاولة إنقاذه أو تغييره، حتى لو كان البديل هو نجله، إذا لم يكن هناك أي خيارات أخرى.
وأضاف مصطفي في مقال له نشرته جريدة البيان الإماراتية في عددها الصادر اليوم بأن صالح مع نهاية العام 2010 ظل يلح على إدارة الرئيس الأميركي أوباما أن تستقبله غير أن إدارة أوباما ظلت تتهرب من استقباله نظرا لإدراكها بأن الغرض من الزيارة ليس أكثر من الاستقواء على المعارضة في الداخل.
وأشار مصطفى إلى أنه ونظرا لإلحاح صالح وصلت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إلى صنعاء في 11 يناير 2011 في زيارة مفاجئة إلى اليمن، عقب إعلان صالح إجراء تعديل دستوري يقتلع العداد الرئاسي، تمهيدا لتوريث السلطة لنجله، ولم تأت الأيام الأولى من شهر فبراير حتى كانت إدارة أوباما قد اعتذرت عن استقباله، تحاشيا لتقوية موقفه أمام الانتفاضة الشعبية التي كانت تتنامى ضد نظام حكمه.
واستعرض مصطفى في تحليله التعامل الأميركي مع الثورة اليمنية، وحرصه على ضمان نجاح الثورة والتغيير الجذري للنظام اليمن
لمتابعة المقال هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا