صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشف المشرف العام على مركز الملك سلمان للاغاثة، عبدالله الربيعة، الاربعاء 13 يونيو/حزيران 2018م، عن تجهيز جسر بحري وجوي وبري من المواد الطبية والمشتقات النفطية لمحافظة الحديدة (غرب اليمن).
وقال الربيعة في مؤتمر صحفي بشأن الوضع الإنساني إن «دول التحالف بقيادة المملكة ومشاركة الإمارات يتقدمون بمبادرة إنسانية جديدة تهدف إلى تكثيف وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية عبر ميناء الحديدة».
وأوضح أن «الميليشيات حرمت سكان الحديدة من المساعدات الإنسانية الضرورية، وأن انتهاكات ميليشيات الحوثي وضعت عراقيل أمام عمليات الإغاثة في اليمن».
وناشد الربيعة، المنظمات الدولية بالتعاون مع جهود التحالف لإغاثة اليمنيين عبر ميناء الحديدة.
وأعلنت القوات الحكومية، فجر الاربعاء، بدء عملية عسكرية لتحرير الحديدة من مليشيات الحوثي الانقلابية وسط مخاوف المنظمات الدولية من تفاقم الوضع الإنساني.
ومع بدء عملية تحرير مدينة الحديدة راح «الحوثي» يستجدي المجتمع الدولي خاصة مجلس الأمن ومجموعة الـ 19 الراعية لعملية التسوية السياسية باليمن.
وطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف العملية العسكرية لتحرير الحديدة، لكنه بعث في الوقت نفسه تهديدات ضمنية زعم فيها أن الهجوم على ميلشياته في الحديدة ومينائها سيهدد أمن واستقرار المنطقة وسلامة خط الملاحة الدولية في منطقة جنوب البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
و عمدت المليشيات الحوثية إلى اتخاذ مئات المدنيين ومن بينهم الأطفال والنساء دروعا بشرية في محاولة لإعاقة تقدم القوات التي أكدت أن «التكتيك العسكري للمعركة يراعي الحفاظ على أرواح المدنيين والبنية التحتية بما يضمن تحرير المدينة دون خسائر بشرية في صفوف المدنيين».