آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

لماذا يسعى اردوغان أقامة أنتخابات مبكرة قبل عام من موعدها

الأربعاء 18 إبريل-نيسان 2018 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2109

 

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم (الأربعاء)، تقديم موعد الانتخابات العامة (الرئاسية والنيابية) في البلاد إلى يوم الـ24 من يونيو المقبل.

وبإعلان الانتخابات المبكرة، يكون الرئيس التركي قدّمها عن موعدها الأصلي عاماً و5 أشهر، بعد أن كان مقرراً لها أن تُجرى في نوفمبر 2019 المقبل.

وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد لإعلان نتائج مباحثاته مع زعيم حزب الحركة القومية المعارض، دولت بهتشلي، في العاصمة أنقرة.

وقال أردوغان: إن "الهيئة العليا للانتخابات (مستقلة) ستبدأ مباشرة بالتحضير لها. وسنشرع مباشرة في الإجراءات القانونية المتعلقة بذلك".

وأوضح أنه "نتيجة للعمليات العسكرية التي نخوضها (الجيش التركي) في سوريا والأحداث التاريخية التي تشهدها منطقتنا (الشرق الأوسط)، بات من الضروري تجاوز حالة الغموض في أسرع وقت ممكن".

 

وسيخوض حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية الانتخابات المقبلة تحت مظلة تحالف انتخابي، سيدعم فيه دولت بهتشلي، أردوغان لمنصب الرئاسة، بحسب ما أعلنه الأول في وقت سابق.

وأمس (الثلاثاء)، دعا بهتشلي إلى إجراء الانتخابات الرئاسية قبل موعدها، حيث قال إنه من الصعب على البلاد "تحمُّل الظروف الراهنة" حتى نوفمبر عام 2019، وهو ما أيده حزب العدالة والتنمية.