بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
أنهى المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن جريفيث، الخميس، زيارة إلى العاصمة السعودية الرياض؛ ضمن أول جولة يقوم بها منذ توليه مهمته، من أجل إحياء المشاورات اليمنية المتعثرة منذ أكثر من عام ونصف.
وذكر مصدر مقرب من المبعوث الأممي، للأناضول، أن جريفيث، عاد إلى العاصمة الأردنية عمّان التي يقع فيها مكتبه الرئيسي، بعد زيارة للرياض استمرت 3 أيام، التقى خلالها عددًا من المسؤولين اليمنيين والخليجيين.
وأشار المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، إلى أنه من المقرر أن يقوم المبعوث الأممي بزيارة إلى اليمن بعد غدٍ السبت، حيث يصل إلى العاصمة المؤقتة عدن للقاء الحكومة الشرعية، ثم ينتقل إلى العاصمة صنعاء، للقاء ممثلين من حزب "المؤتمر الشعبي العام" وجماعة "أنصار الله" (الحوثي).
والتقى المبعوث الأممي في الرياض الرئيس عبدربه منصور هادي، ونائبه علي محسن صالح، ورئيس الحكومة أحمد عبيد بن دغر.
وفي لقاءات منفصلة، اجتمع مع نائب الرئيس اليمني السابق، خالد بحاح، ورئيس حزب "التجمع اليمني للإصلاح"، محمد اليدومي، ومسؤولين في مجلس التعاون الخليجي، من أجل بلورة الرؤى حول الأزمة اليمنية.
ومنتصف الأسبوع الماضي، أعلن جريفيث أنه سيقوم بتسيير عملية سياسية شاملة، ووعد بأنه سينخرط بالعمل مع جميع الأطراف اليمنية، دون تفاصيل إضافية.
والبريطاني غريفيث، هو ثالث مبعوث أممي في اليمن، الذي يشهد حربًا منذ 3 سنوات، وتولى المنصب الشهر الجاري، خلفا للموريتاني إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
وتعثرت عملية السلام باليمن، منذ رفع مشاورات الكويت، في 6 أغسطس/آب 2016، التي رعتها الأمم المتحدة لمدة 90 يومًا، ووصلت إلى طريق مسدود، إثر رفض جماعة الحوثي، وحزب "المؤتمر الشعبي العام" التوقيع على اتفاق سلام كانت الحكومة الشرعية، المعترف بها دوليًا، قد رحبت به.