صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
هبط المنزل الأغلى على وجه الأرض على سوق العقار العالمي معروضاً للبيع، وهو عبارة عن فيلا أشبه بالخيال تقع في جنوب فرنسا، وهي الوجهة التقليدية التي لطالما اجتذبت أثرى أثرياء العالم طوال السنين والعقود الماضية، حيث تقع الفيلا الخيالية على شواطئ سانت جين كاب فيرات القريبة من مدينة نيس الفرنسية المعروفة والتي تُطل على البحر الأبيض المتوسط.
وبحسب البيانات التي نشرتها وكالة "بلومبيرغ" للأخبار الاقتصادية فإن الفيلا التي تشكل اليوم أغلى منزل على وجه الأرض باتت معروضة للبيع وتبحث عمن يشتريها، أما مواصفات هذه الفيلا فتتلخص في أن بناءها يعود إلى ما قبل 187 عاماً، وتبلغ مساحتها الإجمالية 18 ألف قدم مربعة، وتضم 14 غرفة نوم والعديد من الملحقات الأخرى، أما السعر المطلوب نظير هذه الفيلا فهو 350 مليون يورو (410 ملايين دولار).
ويقول التقرير إن المنزل يُشكل حالة مواءمة بين التاريخ والفخامة والموقع المميز الذي يُطل على شواطئ البحر الأبيض المتوسط، وهو ما يكفي لأن يجعل منه المنزل الأغلى على مستوى العالم، أو العقار الأغلى المستخدم لغايات السكن.
وكانت الفيلا التي تحمل اسم "لاس سيدريس" قد تم بناؤها في العام 1830، وتم بيعها في العام 1850 وتم تشغيلها بعد ذلك كمزرعة للزيتون، وما تزال حول الفيلا حتى اليوم أشجار زيتون يعود عمرها إلى أكثر من 300 سنة.
وفي العام 1904 اشترى ملك بلجيكا ليوبلد الثاني هذه الفيلا أو المزرعة وقام بتوسعة المزرعة وزراعة العديد من الأشجار الضخمة حولها والتي لا تزال تحيط بها حتى اليوم.
وثمة العديد من المزايا الخيالية في الفيلا، ومن بينها التمثال اليوناني البرونزي على البوابة، إضافة الى غرف الجلوس الضخمة والواسعة، والمزينة بالثريات الفخمة، وكذلك الأبواب الفرنسية والبراويز التي تعود إلى القرن التاسع عشر. كما يوجد في الفيلا مكتبة خشبة فخمة تضم أكثر من ثلاثة آلاف كتاب، من بينها كتب نادرة ونسخ قديمة.
وتنقل وكالة "بلومبيرغ" عن وسائل إعلام محلية في فرنسا تقديرها سابقاً لثمن الفيلا بنحو مليار يورو، إلا أنها أدرجت أخيراً في السوق للبيع بمبلغ 350 مليون يورو، لكن عقاريين يقولون بأن هذا السعر ابتدائي ما يعني أن من الممكن أن تُباع بأكثر من هذا المبلغ بكثير.