عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس ملك الأردن عبد الله الثاني في مقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة رام الله ظهر اليوم الاثنين، حيث وصل الملك والوفد المرافق له بمروحيتين أردنيتين.
وسيبحث الرئيس الفلسطيني وملك الأردن الأوضاع الراهنة في الأراضي الفلسطينية، في أعقاب الانتهاكات الإسرائيلية الأخيرة في المسجد الأقصى المبارك، وما جرى في القدس من توتر خلال الشهر الماضي، كون الأردن هو صاحب الوصاية على المقدسات بدعم فلسطيني.
يذكر أن الرئيس الفلسطيني لم يغادر رام الله منذ أزمة المسجد الأقصى وإعلانه قطع كافة الاتصالات مع إسرائيل بما فيها التنسيق لسفره عبر الحدود.
واستبق ملك الأردن زيارته اليوم الاثنين إلى رام الله للقاء عباس بالقول إن مستقبل القضية الفلسطينية "على المحك"، مؤكدا صعوبة التوصل إلى حل سلمي للنزاع بين إسرائيل والفلسطينيين.
وقال في بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني "لولا الوصاية الهاشمية وصمود المقدسيين لضاعت المقدسات منذ سنوات، ونحاول كل جهدنا لتحمل مسؤولياتنا"، مؤكدا أن "نجاحنا يتطلب الموقف الواحد مع الأشقاء الفلسطينيين، حتى لا تضعف قضيتنا ونتمكن من الحفاظ على حقوقنا".
والمعروف أن الأردن وإسرائيل ترتبطان بمعاهدة سلام منذ عام 1994 تعترف إسرائيل بموجبها بوصاية المملكة على الأماكن المقدسة الإسلامية في القدس التي كانت تتبع إداريا الأردن قبل احتلالها عام 1967.
ويشكك كثيرون في إمكانية استئناف مفاوضات جدية بين الجانبين، حيث إن الحكومة التي يتزعمها حاليا بنيامين نتنياهو هي الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، وتضم مؤيدين للاستيطان دعوا بشكل علني إلى إلغاء فكرة قيام دولة فلسطينية، بينما لا يحظى عباس (82 عاما) بشعبية لدى الفلسطينيين.