الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن ..تفاصيل قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم عدة بلدات بالضفة الغربية... ومواجهات شرسة غرب رام الله رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في المعتقل الأمريكي تعرف على طرق حذف حساب Gmail الخاص بك أرقام ريال مدريد هذا الموسم قبل حسم الدوري الإسباني بعد ان عجزت عن مواجهة رجال الجيش الوطني .. المليشيات تلجأ إلى ارتكاب جريمة بشعة بحق خمس نساء بـ تعز خلال اجتماع مع ممثلي الأحزاب.. رئيس الوزراء :خطر الحوثي لا يستثني أحداً ومواجهته هدفاً رئيسياً في المعركة الوطنية
شهد ميناء المعلا بمحافظة عدن جنوبي اليمن، صباح اليوم الخميس، توتر أمني بين قوات الحماية الرئاسية، وحماية ميناء المعلا .
وقالت مصادر في السلطة المحلية بالمحافظة، إن التوتر الأمني جاء عقب وصول سفينة الإغاثة التركية إلى الميناء.
وأضافت إن قوات حماية الميناء " قوات أمن " أفشلت تسلم السلطة المحلية ورئيس لجنة الإغاثة "عبدالرقيب فتح" سفينة الإغاثة التركية ونشرت مسلحين لها بالقرب من المطار.
وأشارت إلى ان قوات الحماية الرئاسية، تدخلت من أجل إدخال الوفد الإغاثي التركي إلى مدينة عدن وسط تحليق مكثف لطيران التحالف العربي الحربي.
وقال مصدر حكومي في مدينة عدن، العاصمة المؤقتةإن توتراً أمنياً يشهده ميناء المعلا، بعد وصول قوات من الحماية الرئاسية والأمن، بالتزامن مع وصول سفينة تركية، اليوم الخميس.
وانتشرت قوات الحماية الرئاسية في الميناء، بعد مشادات مع قوات الأمن.
مصادر اخرى قالت إن قوات الحزام الأمني -تشكيل عسكري لا يخضع للدولة -ومقنعين، انتشروا حول المطار بحي عبود بمديرية خور مكسر إثر التوتر الأمني الحاصل في الميناء.
وكانت سفينة الأغاثة التركية، قد أبحرت من ميناء إسكندرون جنوبي تركيا، إلى اليمن، في إطار حملة أطلقها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالتعاون مع إدارة الكوارث والطوارئ، ومنظمة الهلال الأحمر التركيتين.
وقال نائب رئيس الوزراء التركي، ويسي قايناق، خلال حفل لوداع السفينة، إن "تركيا تمد يدها دومًا للمظلومين وستبقى
وتحمل السفينة على متنها 10 آلاف طن من الدقيق؛ قدمها مكتب المحصولات الزراعية (حكومي)، ومستشفيين ميدانيين من وزارة الصحة، و100 كرسي متحرك من "وكالة التعاون والتنسيق" (تيكا)، التابعة لرئاسة الوزراء التركية، فضلًا عن مواد إغاثية من الهلال الأحمر التركي.