تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
أعلنت الحكومة البلجيكية، اليوم الاثنين، رفضها الاعتراف بأي تغيرات على حدود عام 1967 لدولة فلسطين، باستثناء تلك التي اتفق عليها الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي.
وقال وزير الخارجية البلجيكي "ديدييه رايندرز"، في بيان صحفي اطلعت عليه الأناضول، إن "بلجيكا كما الاتحاد الأوروبي، تدين إعلان السلطات الإسرائيلية الأسبوع الماضي، بناء آلاف الوحدات السكنية الإضافية في المستوطنات".
وأضاف: "الإعلانات الجديدة، تندرج ضمن تكثيف إسرائيل مؤخرا، تدابير تسريع الاستيطان بالأراضي المحتلة، مثل إقرار قانون لتنظيم المستوطنات غير القانونية، الأمر الذي يخالف القوانين الدولية بما فيها القانون الإسرائيلي نفسه".
وشدد على أن سياسة الاستعمار الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، "تعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي".
وأكد الوزير البلجيكي أن إعلان إسرائيل عن بناء مستوطنات جديدة، "يهدد أي انتعاش ممكن ومحتمل لمحادثات السلام بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي لتحقيق حل الدولتين وإقامة سلام شامل وعادل ودائم".
والخميس الماضي، أعلنت حركة "السلام الآن" المناهضة للاستيطان (إسرائيلية غير حكومية)، أن السلطات الإسرائيلية صادقت الأربعاء الماضي، على مخططات لبناء 1500 وحدة استيطانية في الضفة الغربية.
كما قالت "السلام الآن"، في وقت سابق، إن السلطات الإسرائيلية صادقت الثلاثاء الماضي، على بناء مستوطنة جديدة في الضفة الغربية لتكون الأولى منذ العام 1992، سيطلق عليها (أميخاي).
يذكر أن المفاوضات بين الجانبين، الفلسطيني والإسرائيلي، متوقفة منذ أبريل/نيسان 2014؛ جراء رفض إسرائيل وقف الاستيطان، والقبول بحدود 1967 كأساس للتفاوض، والإفراج عن أسرى فلسطينيين قدماء.