صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل
أوقفت عدد من البنوك في ماليزيا والمانيا والاردن ومصر الحسابات البنكية للعديد من اليمنيين بسبب تدهور النظام المصرفي اليمني وعدم تجاوب إدارة البنك المركزي في صنعاء فترة سيطرة الانقلابيين عليه مع اللجنة الدولية لمكافحة غسيل الأموال، ورفض إمدادها بالتقارير الدورية عن الحركة المالية.
وقال سفير اليمن في ماليزيا إن سبب توقف الحسابات البنكية لليمنيين في بعض الدول، يعود لفشل البنك المركزي اليمني في تقديم ما يُثبت أنه قادر على القيام بواجباته وتنفيذ التوصيات فيما يتعلق بمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب والجريمة المنظمة.
وذكر عادل باحميد أنه قد استلم مذكرة من أحد أهم البنوك الماليزية التي يفتح معظم اليمنيين المقيمين في ماليزيا حساباتهم البنكية لديه، تشير إلى أن مجموعة «العمل المالي الدولية FATF »، أدرجت اليمن ضمن القائمة السوداء للدول العاجزة عن مكافحة جرائم المال.
وبحسب المذكرة فإن المجموعة كانت قد أعطت مهلة كافية للبنك المركزي، حين كان تحت سيطرة الحوثيين.
وقال باحميد إن تلك الخطوة تعود إلى سوء إدارة جماعة الحوثيين للبنك، وإن الإجراء كان متوقّعاً بسبب عدم تجاوب إدارة المركزي بصنعاء - حينها - مع اللجنة الدولية لمكافحة غسيل الأموال، وإمدادها بالتقارير الدورية عن الحركة المالية.
وأكد أنه قد بدأ التحرك لدى السلطات الأمنية والمالية في ماليزيا بما فيها البنك المركزي الماليزي لشرح الموقف وتوضيح الكثير من القضايا محل اللبس، واطلاع الجانب الماليزي على الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها الحكومة الشرعية في الجانب المالي، وأهمها عملية نقل البنك المركزي من صنعاء إلى عدن وذلك لتصحيح اخطاء الانقلابيين وإعادة الثقة لدى الجهات المختصة بالسياسات والاجراءات المالية.