آخر الاخبار

الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام

تركيا تعلن توصلها لاتفاقيتين مع روسيا بشأن سوريا وتؤكد "الانتقال السياسي بوجود الأسد مستحيل"

الأربعاء 28 ديسمبر-كانون الأول 2016 الساعة 04 مساءً / مأرب برس-متابعات.
عدد القراءات 2879


أكدت أنقرة توصلها مع موسكو لاتفاقيتين لوقف النار والحل السياسي في سوريا.

وزير الخارجية التركي أشار إلى رغبة بلاده في وقف تام لإطلاق النار، وانتقال سياسي من خلال التفاوض، مشيراً إلى أن هذا الانتقال مستحيل بوجود الأسد، ولن تقبله المعارضة.

هذا وأشار الكرملين إلى أنه لا يستطيع التعليق وليست لديه معلومات كافية عن التقارير بشأن مقترح من روسيا وتركيا لوقف إطلاق النار في سوريا.

يأتي ذلك بعد أن أعلنت المعارضة السورية انفتاحها على أي مفاوضات بعد ساعات من نأيها بنفسها عن محادثات قالت روسيا إنها تجري بين المعارضة والنظام.

وعاد الائتلاف ممثلاً بهيئة التفاوض لإبداء الاستعداد للدخول في مفاوضات جادة ترعاها قوى مؤثرة في الصراع السوري قال الائتلاف إنها غيرت موقفها إيجاباً باتجاه الثورة السورية وسط انفتاح تام على حوار أستانة المرتقب في عاصمة كازاخستان.

وقبل قليل، أعلنت وسائل إعلام تركية عن اتفاق روسي تركي على شروط وقف إطلاق النار في سوريا، والذي من المفترض أن يمهد للحوار المرتقب.

وكانت روسيا وإيران وتركيا قد أبدت الأسبوع الماضي استعدادها للوساطة في اتفاق سلام، بعد إجراء محادثات في موسكو، حيث تبنت الدول الثلاث إعلاناً يحدد المبادئ الأساسية التي يتعين أن يتضمنها أي اتفاق يتم التوصل إليه.

وتقف أنقرة وموسكو على طرفي نقيض في النزاع السوري، إذ طالبت تركيا مراراً برحيل رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في حين تقدم روسيا وإيران الدعم له.

ويتعاون البلدان (تركيا وروسيا) منذ أشهر حول سوريا، لاسيما إثر تطبيع العلاقات بينهما، بعد أزمة نجمت عن إسقاط تركيا طائرة روسية السنة الماضية.