وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية
بدأ اليوم السبت الاجتماع بشأن سوريا بين الولايات المتحدة وروسيا وقوى إقليمية في مدينة لوزان السويسرية.
وكان وزيرا الخارجية الأميركي، جون كيري، والروسي، سيرغي لافروف، قد أجريا محادثات مباشرة اليوم لأول مرة منذ أن أوقفت واشنطن جهودها الثنائية مع موسكو لإحلال السلام في سوريا.
والتقى الوزيران في فندق في لوزان قبل أن يشاركا في الاجتماع مع وزراء خارجية السعودية والأردن وتركيا ومصر وقطر وإيران والعراق، علاوة على مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا.
من جهته، توقع نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، في وقت سابق، أن يبحث استئناف وقف إطلاق النار في سوريا، خلال اجتماع لوزان.
لا مبادرات روسية جديدة
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أبدى استعداد بلاده لإبداء كل مرونة قصوى بغية التوصل لنتائج في اجتماع لوزان.
لكن الوزير الروسي قال، الجمعة، إنه ليست لديه "توقعات خاصة" للمحادثات التي ستجرى السبت بشأن أزمة سوريا في لوزان، لأن "موسكو لم تر بعد أي خطوات من شركائها الغربيين"، وفق تعبيره.
وأعلن لافروف للصحافيين في العاصمة الأرمينية يريفان أن روسيا لا تعتزم طرح مبادرات جديدة لحل الصراع في سوريا.
دعوات لوقف النار لإجلاء الجرحى وإدخال المساعدات
وقبل ساعات على انطلاق اجتماع لوزان، طالبت منظمات "سايف ذي تشلدرن Save The Children "، ولجنة الإنقاذ الدولية، والمجلس النرويجي للاجئين، وأوكسفام الدولية، بتطبيق وقف لإطلاق النار لمدة 72 ساعة على الأقل في الأحياء التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في حلب، من أجل السماح بإجلاء الجرحى وإدخال المعدات الطبية، والمساعدات الإنسانية.
وذكرت منظمة "سايف ذي تشلدرن" أنه منذ انهار آخر وقف لإطلاق النار في حلب قتل أكثر من 130 طفلاً، وأصيب زهاء 400 آخرين.