القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
انتقادات كثيفة لأميركا وجهها عبدالملك الحوثي في خطابه الأول منذ انطلاقة عاصفة الحزم.
هذا الأداء الخطابي شديد اللهجة كان مجرد واجهة كلامية للرسائل الناعمة التي بعثها للأميركيين من بين السطور والكلمات الساخطة. رسائل كان هدفها تقديم نفسه وميليشياته بأنه القوة الوحيدة القادرة على حماية اليمن وشعبه من تنظيم القاعدة وفروعها.
فقد أشار الحوثي إلى أن انقلابه على الشرعية واحتلاله المدن اليمنية الواحدة تلو الأخرى، كان هدفه الوحيد مواجهة القاعدة، أما سيطرته على مؤسسات الدولة وملاحقة ميليشياته لرئيس الدولة الشرعي فكان منعا للفوضى التي كانت سيستغلها التنظيم الإرهابي لبسط نفوذه على التراب اليمني.
وهكذا أصبحت القاعدة التي تحاربها قوى التحالف بقيادة السعودية في مناطق متعددة هي الذريعة الأخيرة التي برر فيها انقلابه واستخدمها لكسب مزيد من العطف الأميركي.
ذريعة وصفها مراقبون بالمؤشر الواضح على الإحباط والضعف الحوثي الباحث عن طوق للنجاة وسط عاصفة الحزم.
ومواجهة القاعدة هي ذريعة قديمة ومكررة استخدمها حليفه الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح كثيرا بغرض الحصول على الدعم الأميركي.
وهذه الذريعة نجحت مع حليفه في الماضي وباتت مكشوفة اليوم حتى لو غلفها بالاتهامات والشتائم.
لمزيد من التفاصيل تابعوا صفحتنا على الفيس بوك هنــــــــــــا