رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين وضع حجر الأساس لمدينة البابطين السكنية للأرامل والأيتام في مأرب عيدروس الزبيدي يهدد باستخدام القوة لتحقيق الانفصال وتمزيق الجغرافيا اليمنية سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب
أكدت الغرفة التجارية والصناعية بأمانة العاصمة حرص القطاع الخاص والتزامه بمواصلة دوره الوطني ومشاركته الفاعلة لتأمين الاستقرار الاقتصادي والمساهمة بفاعلية في النمو والتقدم الاجتماعي في ظل حكومة كفاءات جديرة بإدارة شئون البلاد.
واعتبرت الغرفة - في بيان وزعته اليوم في مؤتمر صحفي عقدته قيادة الغرفة بمقرها بصنعاء - توقيع الاتفاق وملحقه الأمني، بأن له أهمية كبيرة لاستكمال العملية السياسية الانتقالية وتحقيق آمال وتطلعات الشعب اليمني بعيداً عن ويلات الخلافات والمكايدات والصراعات في هذه المرحلة .. واصفة المرحلة الحالية التي يعيشها الوطن بأنها من أهم المراحل تاريخ اليمن المعاصر وتشهد واحدة من أكبر التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية . وباركت الغرفة التجارية والصناعية بأمانة العاصمة لكافة أبناء الشعب اليمني، نجاح مكوناته السياسية في الوصول لنتيجة إيجابية لصالح الوطن والشعب تمثلت في التوقيع على اتفاق السلم والشراكة الوطنية.
وأشار حسن الكبوس رئيس العرفة التجارية إلى أن الغرفة التجارية اتفقت مع قيادة الحوثيين على تشكيل غرفة عمليات متواصلة تتلقى الشكاوى والتظلمات بخصوص أي تجاوزات وإعادة أي حقوق ما تزال محفوظة لدى اللجان الشعبية لأهلها، وكذا العمل على استعادة أية منهوبات قام بها البعض مستغلاً الفراغ الأمني الذي عاشته العاصمة.
وقال الكبوس " إن الغرفة التجارية اليوم تمد يدها للمكونات السياسية كافة بهدف إزالة مختلف العوائق والتحديات التي تواجه القطاع الخاص ".. داعيا الجميع إلى تجاوز المرحلة السابقة وتطبيع الأوضاع وعودة القطاع الخاص لاستئناف نشاطاته وأعماله بما يسهم في تحقيق الاستقرار ويدفع بعجلة البناء والتنمية إلى الأمام .