الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
استمرار للحماسيات والانطلاقات والرؤى التجريبية لدى شباب اليوم انتجت عنها لغة ومصطلح اجدر ما انتجه المتمترسون وراء طموحات الشباب بلغة الانعزالية والانفرادية لبقاء التمديد في ربوع من سخروا ارواحهم و عقولهم واوقاتهم في الانفتاحات والتبادلات المعرفية والتكنولوجية مع شعوب العالم بغض النظر عما يراه اصحاب الرؤى المحدودة في الوقوف امام ما رسموه.
من ذلك الماضي الحزين ان الامه والعالم شهدت عصر شبابي انفتاحي في وقت محدد اليوم القدرات الشبابية هي المؤهلة لتقود العالم والبلدان واستنساخ أيدولوجياتها المزامنة لما سيستشرف له المستقبل تضامن تكاملي كرابطة جأش تتناسق مع الارادة العقلية والانجاز الفعلي اليوم العالم حدد بوصلة الاتجاه المستقبلية والساعة النهضوية للكفاءات الشبابية الصاعدة والمتأصلة قوميتها من قادة المدرسة الرومانسية المضمونة فكرتها مزج او دمج الثقافة العربية بالثقافة الغربية بعيد عمن يقود العالم بشيخوخة وهنه لكن التاريخ اثبت مروءتهم للثبات والنقاء والالتزام والشرف فيما اعدوه للمدنية المتطلعة اليها فهم اعمدة من الولاء والدعم والمساندة لبلدانهم فهم مؤسسات تنموية فكريا ومنهجيا وايدي عاملة في تخصيب الانجازات المدنية لانهم اقوى في التأثير الفكري وصنع مشاريع التغيير الانساني لان اجاباتهم في البحث مقنعة للعقل وصامدة امام مواجهات النقد والتقويم والمراجعة لصواب الجواب وصحة معطياته فالسؤال عندما يشحذ قوى الذهن لأفضل المشاريع والمنجزات الفكرية والمادية على مر التاريخ البشري فسقراط الذي كان يثير الاسئلة الصادمة للمارة في طرقات اثينا كان يحرك الكثير من العقول نحو التفكير في المسكوت والمجهول حتى اتهم بإثارة الشغب وانتهاك التقاليد الدينية