تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
قبل الولادة الحقيقة للحراك الجنوبي كان الزعيم حسن باعوم قد هيأ أرضًا خصبة لهذه الولادة وشكل إزعاجًا حقيقيًا لنظام صالح ذات القبضة الحديدية ولكن رغم كل ذلك ظل باعوم صامدًا ولم يتزحزح قيد أنملة عن موقفة الرافض للهيمنة الشمالية على مقدرات شعب الجنوب.
هذه المواقف جعلت باعوم محل إعجاب معظم أبناء الجنوب. واستمرت مسيرة باعوم إلى يومنا هذا بمواقف لم يستطع الطرف الداخلي أو الخارجي أن ينال منها فاستعادة الدولة الجنوبية المطلب الشرعي للزعيم باعوم وعلى مدار عقود من الزمن لم يحظ زعيم جنوبي بهذا الحب الذي يحظى به الزعيم حسن باعوم وهذا وفاء من شعب يبادل الوفاء بالوفاء.
وللتذكير يجب أن يتعلم الجميع من باعوم ومسيرته النضالية التي لا يستطيع أحد أن يزايد عليها ويدرك باعوم مثلما يدرك أيضا الرئيس البيض أن قضية الجنوب لا تختزل بشخص أو أشخاص بل هي قضية شعب لا تخضع للمساومات والمواقف العبثية.
وعلى من ما زالوا يساندون الشعب الجنوبي في استعادة دولته عليهم الانتقال من ردة الفعل الى الفعل الثوري والامتناع عن توجيه أصابع الاتهام الى اي طرف جنوبي بالخيانة فهذه الافعال هي من ساهمت بعرقلة مسيرة الثورة الجنوبية.
ولكل قادة الجنوب بالداخل والخارج, عليكم اعادة تسويق القضية الجنوبية لدى الأطراف الدولية والخليجية والعربية وشباب الربيع العربي وستحققون نصرا كاسحا بمشيئة الله اذا صدقت النوايا وتآلفت القلوب لأجل شعب الجنوب.