دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات في خطوة واحدة ..تعرف كيف قادت معركة الأرجنتين ضد التضخم عملتها لتصبح الأقوى في العالم ؟
ليس في الدين أن نقدس ،، جلاداً
ويمناه من دماءنا روية.
وتركع الجموع في مهانة أمامه.
تلثم تربة نعله الحقير.
تضيع في تصفيقها الجهير.
تسير وهي لا تسير ،،
لا تعرف المصدر والمصير،،
يسجنها إن شاء ،، يذبحها كالشاه
يشرب دمعها
يسلبها أقواتها
يقتل رجالها
يشرد اطفالها
يعبث بمالها
يوزع العطايا ويمنح الجزايا
لا يأبه بشعبه المظلوم
القابع في جحيمه المشؤوم
يكابد من أجل عيشه
يغادر الاوطان ،، ويسامر الاحزان
يفنى جل عمره في غربة عن دياره
يعود كالحيران ،،
لا يدرك الخلان ،، ليس كبراً أو غرواً،،
فأستاء الكل منه !!!
أهكذا تعود بعد لوعة لاشتياقك
فأنصت القريب ، واستمع الصديق
لحاله البئيس ،،
مشرد ، مطارد ، مبعد
. فتذكر الجميع ، وضعهم التعيس
جهلهم ، عنائهم , إغترابهم ، ضياع حقوقهم
فأيقضوا الهمم ، ووحدوا الصفوف
وقرروا الخروج ،،
في ثورة عربية
مطالبها سلميه
لبناء دولة مدنية
كي ينعم الصغير ، ويهنى الكبير
ويستقر حالهم في يمنهم السعيد.