آخر الاخبار

بلا حياء.. الحرس الثوري الإيراني: أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل تقرير أممي :8 % من الأسر بمناطق سيطرة الحوثيين تعتمد على التسول من أجل الحصول على الغذاء واشنطن تتحدث عن اصطياد هدفاً حوثياً إضراب شامل يشل مصانع المياة المعدنية في صنعاء ومصادر مأرب برس تؤكد : إضراب مرتقب لمصانع أخرى دعاية الحوثي فرط صوتية ..تقرير أمريكي ينسف رواية المليشيات:دولة عظمى أرسلت للحوثيين صواريخ كروز مضادة للسفن حملة عسكرية من قوات العمالقة ودفاع شبوة تصل الصعيد لإيقاف حرب قبلية تدور رحاها بين قبائل المقارحة والعوالق كيان موالي للمجلس الانتقال الجنوبي يعلن اعتزامه إنشاء شبكة حوالات موازية للشبكة الموحدة التي أسسها البنك المركزي مركز سعودي عالمي ينجح في إزالة أكثر من 18 مليون محتوى متطرف من «التلغرام» وزير الدفاع السعودي يصل تركيا وأردوغان يعقد معه لقاء مغلقا في المجمع الرئاسي . ملفات الأمن والتعاون المشترك .. تفاصيل الملك سلمان بن عبدالعزيز يصدر توجيهات ملكية بمنح 60 مواطناً ومواطنة بينهم أميرة وقيادات عسكرية ومواطنيين ميدالية الاستحقاق لتبرعهم بالدم

بنطلونها الجينز أثار ضجة الحكومة الفرنسية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 12 يوماً
السبت 19 مايو 2012 04:35 م
 
 

حضرت وزيرة الإسكان الفرنسية الاجتماع الاول لمجلس الوزراء الفرنسي الجديد بقصر الاليزيه مرتدية "سروالا من الجينز" فى حين ارتدى باقى الوزراء البالغ عددهم 34 وزيرا ثيابا رسمية أنيقة وهو ما اثار ضجة داخل اوساط المجلس .

وذكرت "العربية نت" ان سيسيل ديفلو رئيسة حزب الخضر، هي الوحيدة التي ارتدت سروالاً من الجينز في أول اجتماع مع الرئيس فرانسوا هولاند وهي الوحيدة التي تصل لحضور الاجتماع وتغادره باستخدام المواصلات العامة. .

ومن جانبها قالت نادين مورانو التي كانت وزيرة حتى تولي اليسار السلطة هذا الأسبوع: "أنا أتحدث بصورة شخصية فعندما تكون ممثل للشعب الفرنسي يجب عليك أن تفرق بين ملابس اجتماع مجلس الوزراء وملابس عطلة نهاية الأسبوع".

وفي المقابل حصلت الوزيرة على دعم لائق من زميلتها، روزلين باشلو التي تتولى حقيبة الصحة، إذ كتبت تغريدة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي قائلة: "بصراحة إذا كان السروال الجينز الذي ارتدته ديفلو صُنع في فرنسا فقد أحسنت صنعاً بارتدائه في اجتماع مجلس الوزراء".

يذكر أن هولاند الذي فاز على المحافظ نيكولا ساركوزي في الانتخابات التي جرت في السادس من مايو/أيار، أشار أكثر من مرة إلى أنه يريد أن يكون زعيماً عادياً بعد سنوات من نمط البهرجة الذي طبع عهد ساركوزي.