الزبيدي يعرض على واشنطن 3 استراتيجيات لهزيمة المليشيات الحوثية
رصد بقعة نفطية في البحر الأحمر تمتد على 220 كلم قبالة السواحل اليمنية
عملية نوعية لأبطال الجيش تقضي على مشرفاً حوثياً وتصيب اثنين من مرافقيه
برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال بعد يور.. التحضير للموسم الجديد
عواقب خطيرة ووخيمة عند تجاهل أعراض اضطراب الإجهاد الحاد.. تعرف عليها بسرعة
مبابي في «البرنابيو»: حلمي حقيقة .. عقد لمدة خمس سنوات
نادي النصر السعودي يوقع مع الحارس بينتو 4 أعوام مقابل 18 مليون يورو
الأمير محمد بن سلمان يشيد بمستوى العلاقات بين طهران والرياض ويؤكد للرئيس الإيراني على أهمية مواصلة تعزيز التعاون في مختلف المجالات
الذهب يقفز إلى أعلى مستوياته على الإطلاق بدفعة من آمال خفض الفائدة
اتساع مقلق لاضطرابات حركة الشحن في البحر الأحمر يرفع التكاليف ..تقرير يكشف التفاصيل
هل التحالف جاء لإنقاذ سني من شيعي أو شافعي من زيدي أو حاشدي من بكيلي أو جنوبي من شمالي ؟.. أم جاء لدعم الشرعية الدستورية ضد انقلاب ميلشاوي مسلح في صنعاء؟
بعد خمس سنوات خلق التحالف ميلشيات جديدة في عدن ودعمها وسلّحها بل وصل الحفاظ عليها استخدام الطيران ضد الجيش الحكومي التابع للرئيس المعترف بع دوليا، والآن يرغم الشرعية على التفاوض مع ميلشياته التي أوجدها.
الشعب اليمني يدعم الدولة ضد أي ميلشيات كيفما كانت عقيدتها الأيدلوجية أو انتماؤها المذهبي والمناطقي، وإرغام الحكومة على التفاوض مع التمرد المسلح لميلشيات الانتقالي المدعومة من الإمارات ، يعني أن الحرب ضد الحوثيين لها أهداف خاصة بالتحالف غير تلك المعلنة . سأضع تفسيراً هنا آخر حول سبب دعم التحالف لميلشيات أخرى، فربما التحالف يريد الذهاب للحوار مع الحوثيين لفرض محاصصة يتحكم من خلالها في مستقبل اليمن، ولذلك هو يخطط للتالي :
لكن هناك أمور أخرى لم ينتبه لها التحالف وسيصطدم بنتائج خطوته الأخيرة الداعمة لميلشيات الانتقالي منها:
لذلك نستطيع القول إن الحكومة اليمنية تعرضت لخيانة كبيرة من حلفائها قبل خصومها، لكن موافقتها التحاور مع الانقلاب الجديد يضع مشروعيتها في مهب الريح!