يمنيون معتقلون في سجون الأسد: حقائق مفقودة خلف جدران الظلام الجيش السوداني يحقق تقدما قويا في الخرطوم ويسيطر على مواقع استراتيجية ميليشيات الحوثي تستحدث مواقع عسكرية جديدة تشق الطرقات وتدفع بالتعزيزات الى جنوب اليمن مرتزقة من 13 دولة يشاركون في الحرب بالسودان نهبت 27 ألف سيارة وسرقوا و26 بنكاً وقوات الدعم السريع تدمر المعلومات والأدلة المليشيات الحوثية تتعرض لعدة إنتكاسات في جبهات بمارب .. خسائر بشرية وتدمير معدات عسكرية وتسللات فاشلة الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تحذر من الاستغلال السياسي وتؤكد التزامها بتحقيق مطالب الجرحى استعدادات في مأرب لإقامة المعرض الاستهلاكي 2025 الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر وزير خارجية اليمن: ''الحوثيون سيواجهون مصير أذرع إيران في المنطقة والدور سيأتي عليهم''
العيد مثل العارض الهتان
للطائعين مقابل الإحسان
العيد أفراح تفيض وبسمة
تقضي على للأوجاع والأحزان
العيد بر الوالدين وذكرهم
والوصل للأرحام والإخوان
العيد إشعار الجميع بفرحة
لا تنمحي بتطاول الأزمان
العيد عيد العافيات وما سوى
هذا النعيم يعد فضل ثان
.................................
يا فرحة وهبت بيوم العيد
ولدت مع التغير والتجديد
نتبادل الأشواق فيما بيننا
كبلابل نهفوا إلى التغريد
فالعيد تمتين الروابط والإخا
بعقيدة الإيمان والتوحيد
والعيد تهنئة تزف وبسمة
توحي بعيد طيب وسعيد
والعيد تهذيب النفوس وفطمها
عن كل قول ليس بالمحمود
عيد سعيد طيب يا إخوتي
ما أجمل اللقيا نهار العيد
..............................
¤ أهنيك ملئ رحاب الفضا
بعيد أطل وعيد مضى
¤ وأسأل مولاي مغفرة
لما مر من عمرنا وانقضا
وأن يتقبل منك الصيام
ويمنحنا النصر بعد الرضا
¤ وفيما سيأتي أناجيه أن
يجود بتوفيقه والعطا
¤ ويمنح *أمتنا*عزة
ومجدا عظيما بحجم الفضا
..................................
يا عيد وابعث أزاهيري
يا عيد وابعث بدعواتي وتهنئتي
لمن نحبهم في الله والدين
لأخوة الحق تشدو كل جارحة
من الجوارح في روحي فتحييني
كم سُورةٍ ذكرتْ أوْصَافَ وثبَتِهمْ
لطاعة الله في كل الميادين
وسورةٍ ذكرتْ إخْلاَصَ وِجْهَتِهمْ
وحَمْلهمْ لرِسَالاتِ النَّبييـنِ
وسورةٍ بسمو الروح تَـقرؤهمْ
"كالكهفِ" و"الحجِ" و"الشورى" و"ياسينِ"
وسورةٍ بَيْنَتْ إذعانُ طاعتهم
لمالكِ الملكِ"كالفرقان" و"النونِ"
كم آية ذكرتْ مقدار بذلِهِمُ
للمالِ والنفسِ بينَ الحينِ والحينِ
(قد أفلح المؤمنونَ)..اليوم تالية
للدهر والناسِ..أوصَاف الميامين
بلابل الروحِ والأرواحُ تعشقهم
وحبهم مذ عرفتُ الحبَّ يحويني
المؤمنون همُ حقاً وغيرهمُ
أنصافُ ناسٍ.. غثاءٌ ليس يعنيني
كم حار أعدائهم فيهم..وكم هُزموا
بقدرة الله..بينَ الكافِ والنون
كأنهم بعد شهر الصوم قد رجعوا
مثل الصحابة في عز وتمكينِ
وقاهمْ الله عبر الدهر كل أذى
لأن في قلبهم حُبَّ المسَاكينِ
الله يحفظهم من كل غاشيةٍ
ما رَدَدَ النَّاسُ في الدنيَا بآمينِ