الكشف عن أهم ما سيوقع عليه ترامب من أوامر فورية التنفيذ في يومه الأول راصد الزلازل الهولندي يعود من جديد ويحذر من كوارث مخيفة في تركيا وإيران تعرف على ثروات ملياديرات العالم زادت تريليوني دولار في 2024 الجيش السوداني يتقدم في مناطق جديدة والدعم السريع يستهدف الخرطوم هدايا تذكارية وشهادات تخرج للأسيرات: إبداع جديد من حماس أبو عبيدة يلقي خطاب النصر ويعلن: معركة طوفان الأقصى دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال وغيّرت المعادلات قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟
وجدت دراسة جديدة أن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم في الغرفة نفسها تنخفض لديهم معدلات هرمون الذكورة التستوستيرون.
وذكر موقع "لايف ساينس" العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة "نوتردام" وجدوا أن الآباء الذين يتشاركون السرير نفسه أو حتى الغرفة نفسها مع أطفالهم تظهر لديهم مستويات أقل من هرمون التستوستيرون مقارنة بالآباء الذين ينامون في غرف منفصلة عن أولادهم، وتعود المستويات للإرتفاع عند الإستيقاظ.
وجاءت نتائج الدراسة بعد بحث إستغرق 4 سنوات، وقال الباحث المسؤول عن الدراسة لي غيتلر إن "هذا يظهر لنا أن لنشاط الأبوّة تاريخاً عميقاً عند البشر وأسلافنا".
وقد نظر الباحثون في بيانات لاستطلاع تابَعَ رجالاً منذ العام 1983 في إقليم سيبو الفلبيني، عندما كان المشاركون في عمر السنة.
وكجزء من الإستطلاع، راقب الباحثون مستويات التستوستيرون في العام 2009 عند 362 أباً جديداً قبل خلودهم إلى النوم وبُعَيد استيقاظهم.
وتبيّن أن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم لديهم مستويات منخفضة بشكل ملحوظ، لكن فقط قبل النوم، في حين أن المستويات كانت متساوية بين الرجال الذين ناموا مع أطفالهم والذين ناموا في غرف مستقلة.
وقال غيتلر إن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم يعانون من تقطع في النوم، وهو ما قد يفسّر النتائج.