مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
قضية اليمن الآن
أهي قضية إنسان،
حياة على هذا الجزء من «المعمورة»،
لقمة/ كرامة أم قضية مجالس ونُسَبْ،
أسماء وسلطة
سلطة لأي شي وعلى من!
ما هي قضية اليمن؟
والآن...
*
كفاكم يا عيال ذي نواس انتحارا
البحر مالح وهو ليس رمزًا لاستمرارية كما يُقال
بل سمك يأكل سمكًا
ما لم يكن الأمر كذلك!
*
وأنتم يا عيال ذي يزن أما يكفيكم الدرس
إن الغريب قاتل!
الغريب قاتل
سوف أُحييك يا عنسي وسوف أقول بأن الغريب قاتل
لو كان، حتى لو كان أزاد
إن الغريب في السياسة قاتل
*
تاريخ طويل من الارتهان
آلهة، خلفاء وغلمان
ولا مرة ارتهنا للقمة/ الكرامة
للدم الحار يجري في عروقنا
ولا مرة ارتهنا سياسيا للأخوَّة
بل للغريب
للقاتل
ولا مرة ارتهنا لأنفسنا
وإذا فعلنا جاءنا من أقصى «السعودية» رجلًا
منا وفينا فصدّقنا
نموت نموت ويحيا...
نموت ويحيا،
يحيا مَنْ!
27/8/2011
الساعة 22:17