جيش الإحتلال ينسحب من محور نتساريم الإستراتيجي.. شاهد كيف أصبح
عدن: الداخلية تعلن بدء صرف مرتبات منتسبيها لشهر يناير وتعليمات لغير الحاصلين على البطاقة الشخصية الذكية
تراجع مستمر في قيمة العملة اليمنية.. ''أسعار الصرف الآن''
مأرب في عين العاصفة... هل يدق الحوثيون طبول الحرب مجددا؟ وماهو أخطر ما يقلقهم اليوم ...تحركات خطيرة ومريبة
اليمن تتضامن مع السعودية ضد تصريحات اسرائيلية استفزازية ''بيان''
صبر القبائل قد نفد.. حشد كبير لقبائل حاشد وبكيل يعلن النفير ويدعو إلى توحيد الجبهات لإنهاء الإنقلاب
الاعتماد على امريكا لن ينفع.. دراسة بحثية تقول إن هزيمة الحوثيين لن تكون إلا عبر حرب تشنها الشرعية دون تدخل خارجي
بيان سعودي قوي رداً على تصريحات نتنياهو بشأن تهجير الفلسطينيين إلى المملكة
ترامب يتحدث مع بوتين بشأن إنهاء حرب أوكرانيا في مكالمة هاتفية ..تفاصيل
إيلون ماسك يحسم موفقة من شراء تيك توك
من خلال عنواني المشار أعلاه يتضح للقارى ان هناك حدث وخطب ما لدى جوازات مأرب لكن كنت اريد ان اتحدث عن هذا المكان الذي كان تواجدي فيه لصدفة ولحظة مارقه وانا اتجول في جوازات مأرب شدني الحضور للمواطن اليمني من جميع الجمهورية اليمنية وشد انتباهي تعامل الموظفين لدى الجوازات انه هناك ترتيب مٌعين وليس هناك اي تفرفة او عنصرية بين ذى وذاك وكذلك سهولة التعامل مع المواطن لاستخراج الجواز ولاحظت مدى انضباط منتسبي وموظفي الجوازات كما لاحظت مستوى التشديد والحرص على التدقيق في الوثائق الثبوتية لعملية قطع الجواز، حينها ذهبت حتى اتعرف على المكان واذا بي انظر ان هناك مواطنين لدى مكتب مدير الجوازات تسالت ماذا يعملون هنا الا واشاهد رجل شاب يتعامل مع الجميع العجوز والشباب والمرأة وبكل ابتسامة ويتعاون معهم في حل بعض الإشكاليات الذي تواجهم خصوصآ اولائك القادمين من شرق وغرب البلاد حينها لمحت اسمه وعرفت انه المدير العام للجوازات. عبدالله حسين الأحمر ..
تذكرت بعض المسؤولين الذين تقتلب بهم العنجهية والغرور عند تعيينهم وكيف بالمقابل نرى مسؤولين قد المسؤولية ولو كان كل مسؤول يعمل بجهد واخلاص كما رأيت مدير عام جوازات مأرب عبدالله الأحمر اننا الان في دولة لها ثقلها واحترامها وننافس بتقدمنا اكبر الدول،،
لاتربطني اي معرفة بالجوازات او اي موظف فيها لكن نقلت حول مانظرت عيني به من تحقيق نجاحات كبيرة في عملية تسهيل المعاملات للمواطن وفق الشروط والقوانين والوثائق المطلوبة "ختاما" أحببت من خلال هذا المقال ان اتحدث عن التعاون وتقديم العون والمساعدة للمواطن المغلوب على أمره واتمنى من جميع مؤسسات الدولة ان تكون يد عون وسند للمواطن اليمني.