آخر الاخبار

صحفيات بلا قيود: حرية الصحافة في اليمن تواجه تهديدا كبيرا.. وتوثق عن 75 انتهاكا ضد الصحفيين خلال 2024. مركز الإنذار المبكر يحذر المواطنين في تسع محافظات يمنية من الساعات القادمة بشكل عاجل أردوغان يكشف عن أرقام اقتصادية تذهل العالم بخصوص الصادرات التركية خلال 2024 لماذا اصدرت وزارة الداخلية اليمنية قرارا بمنع تشغيل المهاجرين الأفارقة في عدن؟ وزير الخارجية الأمريكى: فوجئنا بسرعة سقوط نظام الأسد وإيران في وضع لا يسمح لها بالشجار .. عاجل وزير الخارجية الألماني والفرنسي في غرف التعذيب بزنازين صيدنايا سيئ السمعة بسوريا وزيرة خارجية ألمانيا بعد لقائها أحمد الشرع: حان وقت مغادرة القواعد الروسية من سوريا وزير الخارجية الفرنسي من دمشق يدلي بتصريحات تغيظ إيران وحلفاء امريكا من الأكراد بعد تهرب الجميع.. اللواء سلطان العرادة ينقذ كهرباء عدن ويضخ الى شريينها كميات من النفط لتشغيلها هكذا سيتم إسقاط الحوثيين عسكريا في اليمن .. تقرير أمريكي يكشف عن ثلاث تطورات ستنهي سيطرتهم نهائيا ...كلها باتت جاهزة .. عاجل

طاهيات سعوديات في فنادق المملكة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 7 أشهر و 11 يوماً
الأربعاء 23 مايو 2012 07:05 م
 
 

رخصت السلطات السعودية المختصة لـ 100 فتاة لمزاولة الفندقة والسياحة، في بادرة تعد الأولى على مستوى المملكة، فيما وقعت الفتيات السعوديات عقوداً للتدريب المنتهي بالتوظيف على وظائف الطهي والتقديم والكاشيرات برواتب تتراوح بين 3 و6 آلاف ريال.

ونقلت صحيفة "الوطن" عن مدير عام الصندوق الخيري الاجتماعي عادل فرحات قوله "إن الفتيات سيتقاضين عمولات خلال فترة التدريب التي تمتد بين 6 و12 شهراً، عبارة عن ألف ريال شهرياً بدعم كامل من الصندوق الخيري الاجتماعي".

وأشار فرحات عقب حفل توقيع عقود 350 شاباً وفتاة في جدة، إلى أن الأكاديمية السعودية الدولية قدمت منحاً لـ 100 فتاة للعمل في إحدى القاعات"، وأبرمت عقوداً مع 250 شاباً للتدريب المنتهي بالتوظيف الذي يستمر لمدة سنة بعدها يتخرج الطلاب ويكون لديهم عقود ملزمة".

وأضاف أن هناك طلباً كبيراً من الشركات وصالات الأفراح لتوظيف السعوديات وإحلالهن بدلاً من الوافدات، لافتاً إلى أن حاجة منطقة مكة المكرمة وحدها لا تقل عن 25 ألف وظيفة.

وكان "برنامج حافز" الذي أطلق لمساعدة العاطلين عن العمل كشف النقاب عن هول تضخم البطالة لدى الإناث في السعودية، حيث كشف عن أن 80% من السعوديات عاطلات على الرغم من أن كثيرًا منهن يحملن مؤهلات علمية عالية من دون أن يتم الإفادة من خبراتهن.