اللواء سلطان العرادة يتفقد أضرار الأمطار والعواصف في مخيمات النازحين بمأرب ويوجه بسرعة توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من إيواء وغذاء وسرعة اصلاح الخدمات العامة الكشف عن تفاصيل السلاح الذي استخدمه الكيان الصهيوني في ارتكاب مجزرة مدرسة التابعين بغزة تفاصيل لقاء نائب رئيس الأركان يلتقي المستشار العسكري للمبعوث الأممي بعدن تفاصيل إجتماع الرئيس العليمي مع طارق صالح ومحافظي تعز والحديدة وحجة دولة خليجية تسحب الجنسية من 850 شخصا ملكة جمال تشارك في أولمبياد باريس تخطف أنظار العالم .. تعرف على أغنى 10 مليارديرات في العالم.. مناورات إيرانية قرب الحدود مع العراق محكمة حوثية تصدرا حكماً بإعدام غالب القاضي رجما حتى الموت بتهمة ارتكاب هذه الجريمة توكل كرمان : مجزرة مدرسة التابعين واحدة من مجازر التطهير العرقي التي ارتكبتها إسرائيل بدعم وشراكة أمريكية كاملة
لجأ أنصار الحزب الحاكم في الآونة الأخيرة إلى رفع شعارات براقة ولامعة من قبيل"لا للفوضى,,لا لتخريب,لا لتجار السياسة,نعم للأمن والاستقرار"علّهم بذلك يكسبوا تعاطف الشارع الذي سئم الوعود الانتخابية الوهمية والشعارات المزيفة, وجندوا لذلك وسائل الإعلام الحكومية من قنوات تلفزيونية وصحف لمصالحهم الحزبية الضيقة,وهذا يؤكد كثير مما ذهب إليه المراقبين والمحللين السياسيين أن أفعال وأساليب المؤتمر الشعبي منافية تماماً لكل الشعارات الرنانة التي يرفعها,يظهر هذا جلياً في أسلوب المماحكة التي ينتهجها واستخدامه لوسائل الإعلام الحكومية ومحاولة إثارة الفتن بين أبناء الشعب وترهيبهم من الرؤية السياسية التي تحملها المعارضة وإلصاق تهم الانفصال والأمامية والارتهان للخارج لكل من يخالف هوى الحاكم ,ولعل التغرير بصغار السن والزج بعناصر أمنية في مظاهرات عشوائية لم يحدد لها مكان ولا زمان سوى التشويش على نجاح المعارضة دليل واضح على إفلاس الحزب الحاكم , كما أن محاولة إيقاع الصدام بينها وبين المظاهرات المناوئة لتوريث الحكم والانقلاب على أهداف الثورة والوحدة ,والمنددة للفساد وسياسة الإفقار, تكشف زيف وادعاء الدعوة إلى الأمن والاستقرار ويؤكد هذا الاعتداء الذي تعرض لها نشطاء وصحفيون أمام السفارة المصرية باستخدام الأسلحة البيضاء السبت الماضي ,وفي صورة أخرى تظهر عجز هذا النظام ونوايه السيئة لإيقاع الصدام يحاول أنصار المؤتمر تنظيم مظاهرات ومسيرات في الوقت الذي حددها اللقاء المشترك لأنصاره, إلا أن المكان لم يحدد حتى الآن لان الأمر مرتبط بما بالمكان الذي سيقرره اللقاء المشترك!!!