برقية من العليمي الى بايدن
انفجر الوضع عسكرياً ومقاتلات إسرائيلية تقصف مواقع لـحزب الله جنوب لبنان
شركة أرامكو السعودية تواصل تصدر قائمة أقوى 20 علامة تجارية في آسيا
اليابان تبدأ تداول أول أوراق نقدية جديدة منذ 20 عاما.. تفاصيل مذهلة
مفاوضات مسقط تقترب من صفقة النهاية .. شبكة حقوقية تطالب بضغط دولي
اشتعال الموجهات من جديد وقوات الجيش تفشل هجوماً حوثياً على مأرب وتقتل قيادياً
تعرف على ثروة أغنى أغنياء العالم.. إيلون ماسك في المقدمة
أردوغان يكشف عن فخ خبيث.. وتركيا تعلن غلق حدودها مع سوريا
10 أشياء في الحياة إياك أن تبوح بها للآخرين
بعد مظاهرات عارمة محكمة كندية قرارات مخزية بحق مخيم مؤيد للفلسطينيين بجامعة تورونتو
من الغريب أن يتقافز حوثيون للرد على الربع منكرين عليه تساؤله : أين ذهب جمهور صالح وكيف تركوه وحيدا على ذلك النحو ؟
محمد عايش يدخل مدافعا عن صالح الذي قتل مرفوع الرأس وحسبه أنه لم يخذل جمهوره وماهو باعث على السخرية انه لا يشير الى قتلته مطلقا وانما يذهب لملاحقة الإصلاح كهارب من القتل بشرف كما فعل صالح
لوكنت مؤتمريا لشعرت بإهانة مضاعفة حين يتولى امثال عايش الذب عن كرامة الموتمريين والوقوف ضد ما اعتبره سخرية منهم ومن الزعبم المغدور والمخذول
يتذاكى عايش هنا بشكل مفضوح ويحسب أنه قادر على تجاوز جريمة القتل والقتلة بالتمسيد على جثة القتيل والتربيت على جمهوره المهان .
صورة بشعة لقاتل متباك على قتلاه
وهو مستاء فقط لكون الإصلاح فوت عليه المشي في جنازته يوم الفتح الحوثة قتلوا حلفاءهم صالح واصحابه
الاصلاح كان مستهدفا منذ البدء وخرج كي يعود
لم يكن ليسلم مصيره وتاريخه ورقبته تحت ضغط النقمة وحمق الثأر
خسر الإصلاح فيما يبدو تقدير محمد عايش وكان بمقدوره أن يظفرمنه بشهادة موت معتبرة وربما مقالة تعيد اليه بعض الإعتبار في حال أسلم نفسه بشجاعة للفناء المجيد .