مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية تحذير أممي بخصوص تدهور الأمن الغذائي في اليمن متفجرات تخرج أحد مصانع الحديد والصلب بحضرموت عن الخدمة جرائم القتل اليومية تنتعش في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي .. مقتل مواطن وإصابة أخرين بينهم إمرأة
لم يخطر ببالي يوماً ان العالم سيخذل الشعب اليمني ابدا وان ما تسمي نفسها راعية الديمقراطيه في العالم هي من ستقف ضد حق شعبنا الديمقراطي وحقه في التغيير وازاحة الاستبداد عنه
وكذلك الاتحاد الاوروبي الذي يضم بين طياته الكثير من المتناقضات سيتخذ موقفا هلاميا وزئبقيا لاندري هل هو مع الشعب ام ضده
-الادهى والامر من هذا هو حجم صالح عند هذه الدول
صالح هذا الذي لم يزر يوما رئيس دولة عظمى او رحب به كزائر- الا بعد ظهور ما يسمى بالارهاب فقط- وراجعوا التاريخ
صالح هذا الذي عندما زار رئيس فرنسا لم يتنازل ان يعقد موتمر صحفيا معه ودفعه من باب قصره الى الصفحيين وعاد ادراجه الى قصره طبعا هذا في اخر زيارة لفرنسا وكثير من المواقف الكوميديه مع رئيسنا مع زعماء العالم
مسخرة هذا الرجل !!!!
لكن ما يجرى حاليا جعلني افكر كثيرا هل هولاء يحبون صالح فعلا؟؟ ام يحبون اليمن؟؟ ام يحبون مصالحهم ؟؟
واجدني ارى الاخيره هي الاقرب والاصح فهم مستعدين لتقبيل راس الشيطان من اجل مصالحهم
فما بالكم بتافه مثلك يا صالح
نراجع مواقف هذه الدول ونقارن ثورتنا بالدول الاخرى ونجدنا مظلوميين جدا
لماذا مصر وليبيا وتونس وحاليا سوريا ؟؟؟
لماذا نحن الا نستحق الحريه مثلهم ؟؟؟
السنا اهل الايمان والحكمه ؟؟؟
ارى الشباب في الساحات يقتلون ويحرقون ولا احد يحرك ساكنا !!!
ويقوم العالم ولا يقعد مع غيرنا !!
ولكني اجد في النهاية ارتاح لمواقف هذه الدول
لانريد دعمهم فنحن ننجز ثورتنا بوقود شهدائنا رحمهم الله
ولتبقى مواقفكم كما هي
فلسنا مضطريين بعد ان نجني ثمار ثورتنا ونفرح بانتصارها نجد انفسنا مطالبين بتسديد فواتير الدعم لهذه الدول التي لاتدعم الا بفواتير
ستنجح ثورتنا وهاهي ثمارها بدات تنضج ولكن بدون ديون
ما اجمل ثورتنا
القائمه على الذات
وهذه هي ميزة ثورتنا
نحن ننفرد وسنبقى اهل الحكمه دوما
وحينها من يريد مصالحه فنحن من سيطالبه بالفواتير ولن نكون مطالبيين ولا مدينين لاحد
اه كم افرح بثورتنا
وبثمارها اليانعه الجميله الخاليه من اية عمالة او خضوعا لاحد
فالى الامام فانتم باذن الله منتصرين