آخر الاخبار

البحرين بطلاً لكأس الخليج السادسة والعشرين بالكويت توكل كرمان: أحمد الشرع هو من حرر أوروبا من سطوة المشروع الإيراني والروسي وهي في امس الحاجة للتحالف معه واشنطن: الصين تسلح الحوثيين في اليمن وفق اتفاق ثنائي ومئات الصواريخ المجنحة الصينية يتم إعدادها لضرب دول الخليج خبراء هيئة المساحة الجيولوجية اليمنية يحذرون من انفجار بركان دوفين الخامد .. عاجل تشكيك عائلي من أسرة الصحفي المقري حول مزاعم إعدامه وتورد بنود التشكيك وترفض التعازي الديمقراطيون يقدمون لإسرائيل صفقة أسلحة عملاقة لإسرائيل بقيمة 8 مليار دولار قبل مغادرتهم البيت الأبيض الحوثيون يمنعون وصول المياه الصالحة للشرب للمواطنين بمحافظة إب ويجبرونهم على مياه غير صالحة الحوثيون يستهدفون منزل أحد قيادات الجيش الوطني بصاروخ باليستي  .. فيديو اعتقال ''شلهوم'' مسؤول سابق في سجن صيدنايا سيء الصيت تحسن في خدمة الكهرباء.. أبناء عدن يشكرون مأرب ومحافظها اللواء سلطان العرادة

إكتشاف جين الجوع الذى يفتح الشهية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و شهرين و 5 أيام
الثلاثاء 29 أكتوبر-تشرين الأول 2013 06:46 م

إذا كنت تشعر بالجوع بشكل دائم ولا تستطيع إنقاص وزنك، فمن الممكن أن يكون لديك "جين الجوع" الذى اكتشفه باحثون بريطانيون يقولون إنه قد يكون السبب وراء الإصابة بالسمنة.

وحدد الباحثون بجامعة كامبريدج جينا جديدا يمكن أن يكون السبب وراء تمتع البعض بشهية مفتوحة بشكل مفرط وبطء عملية التمثيل الغذائي لديهم.

وفحص الباحثون أكثر من 2000 مريض من المصابين بسمنة مفرطة، فوجدوا أن من منهم يحمل تحورات لجين يسمى /كيه اس ار 2/ كانوا الأكثر شعورا بالجوع، وكانت عملية التمثيل الغذائي أو حرق السعرات الحرارية عندهم أقل بكثير من الأشخاص الذين يحملون نسخة طبيعية من هذا الجين.

وقال الباحثون، وفقا لصحيفة /ديلى ميل/ البريطانية، إن تغيير الأنظمة الغذائية ومستويات النشاط البدني تقف وراء ارتفاع حالات السمنة في العصر الحديث، غير أن بعض الأشخاص يكتسبون وزنا أكثر من غيرهم، ويكون هذا التنوع ناجم بشكل كبير عن عوامل جينية.

وأشاروا إلى أن اكتشاف جين السمنة الجديد /كيه اس ار 2/ يثبت أن الجينات يمكنها أن تسهم في الإصابة بالسمنة من خلال تباطؤ عملية التمثيل الغذائي وهى قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية.

وأوضح القائمون على الدراسة أن هذا الاكتشاف قد يزود العلماء بمعلومات حول تطور السمنة عند الأطفال ويمهد الطريق أمام تطوير أدوية جديدة لعلاج السمنة وأيضا مرض السكر من النوع الثاني المرتبط في الغالب بها.